<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك عزيزي الزائر في رحاب منتدانا المتواضع . الذي رغبنا من خلاله اثراء رصيدكم المعرفي و التقافي و الادبي .في حلة ترفيهية .طيبة حسنة . مرحبين بكم من خلالها بقلب منشرح . راغبين من خلالها ان تنظموا الى منتدانا بعقل منفتح . و الهدف من كل هدا حسن خدمتكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
-
اعلانك هنا
 جزء الحلوى[6 والأخيرة]  Images15  جزء الحلوى[6 والأخيرة]  Images16

 

  جزء الحلوى[6 والأخيرة]

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسماء
مدير المنتدى
مدير المنتدى
اسماء


عدد المساهمات : 4125
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 28
الموقع : https://ibde3nawa3im.yoo7.com

 جزء الحلوى[6 والأخيرة]  Empty
مُساهمةموضوع: جزء الحلوى[6 والأخيرة]     جزء الحلوى[6 والأخيرة]  Emptyالإثنين نوفمبر 05, 2012 9:13 pm

إِنَّ الْحَمْدَ للهِ ، نَحْمَدُهُ ، وَنَسْتَعِيْنُهُ ، وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا .مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ .وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، أَمَّا بَعْد :

منتدى الحديث والسيرة النبوية

جزء الحلوى

محمد زياد التكلة


الحمد لله، شاهدتُ ما مثاله: الحمد لله، سمعتُ على شيخنا أبي العباس أحمد بن الحسن بن محمد بن زكريا السُّوَيْداوي، وأبي المعالي عبد الله بن عمر بن علي بن المبارك الحَلَاوي، أبقاهما الله تعالى: جزءاً فيه مجلسٌ من أمالي أبي محمد الحسن الجَوْهَري.. ثم ذكر السند، ثم قال: وجزءاً فيه أخبار وحكايات وأشعار تخريج الحافظ أبي عبد الله محمد بن النجار للشيخ أبي منصور محمد بن عبد الله بن المبارك البندنيجي عن شيوخه، ويُعرف بجزء الحلاوة، بسماعهما له على أبي عبد الله محمد بن أحمد بن خالد الفارِقي.. ثم ذكر سنده، وأوله: الخ.. وآخره.. ثم قال: وصح ذلك بقراءة الإمام زين الدين قاسم بن محمد السِّمِسْطائي المالكي، وسمع معي جماعة: شرف الدين محمد بن محمد بن أبي بكر القُدْسي، وابنته أم الفضل هاجر، في 5، ثم ذكر جماعة كثيرين، ثم قال: وذلك في مجلس واحد، يوم الأحد، ثامن عشر صفر، سنة أربع وتسعين وسبعمائة، بزاوية المُسْمِع الثاني[29] في القاهرة، وأجازا، وكتبه العبدُ: خليل بن محمد الأَقْفَهْسي، لطف الله به.

لخّصه باختصار كاتبه يوسف التَّتَائي رفق الله به.
• • •

سمعه على هاجر ابنة الشرف القدسي بسماعها في أوله [على أبي المعالي عبد الله بن عمر الحَلَاوي وأبي العباس أحمد بن الحسن السُّوَيْداوي] [30]؛ بقراءة الشيخ الحافظ شمس الدين محمد السَّخَاوي: جماعةٌ، منهم الجمال إبراهيم القَلْقَشَنْدي، والشريف إبراهيم بن محمد القُبَيْباتي، والشيخ شرف الدين عبد الحق السُّنْباطي، وأخوه أحمد، والشمس ابن خليل الحسيني، والجمال الكِرْماني، وولده يحيى، وكاتبه يوسف بن حسن التَّتَائي المالكي، وذلك في سنة أربع وستين وثمانمائة، بمنزل القارئ، وأجازت، وحسبنا الله ونعم الوكيل، صلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم.
• • •

بهامش الغلاف: جزء الحلوى: قرأه محمد المُظَفَّري، وحضره ولده يحيى.
• • •

الحمد لله، تم مقابلةً على أصله المخطوط وهو بيد الشيخ المفضال محمد بن ناصر العجمي، وقرأ محققه الشيخ البحاثة محمد زياد التكلة وهو قائمٌ مُحْرِمٌ قبيل أدائه العمرة، وقرأ باقيه كاتب البلاغ، فسمع الشيخ عماد الجيزي، وإبراهيم التوم، بين العشاءين ليلة الجمعة 26/9/1432، وكتب عبد الله بن أحمد التوم، تجاه الكعبة المعظمة.
• • •

الحمد لله، قرأتُ الجزء على شيخي العلامة المحدّث الجليل محمد إسرائيل بن محمد إبراهيم السَّلَفي النَّدْوي، عبر الاتصال، بعد صلاة الجمعة، رابع شوال سنة 1432، وكتبه محمد زياد بن عمر التُّكْلة، حامداً مصلياً مسلّماً.

[1] ومن مستطرف ما يتذاكره بعض المعاصرين في الأخطاء: جزء (أول عربية غازية في البحر)! وهو أحد أجزاء الحكايات والأخبار للضياء المقدسي، فيه حديث أم حرام رضي الله عنها وغزاتها في البحر، فكتب منذ عقود أحد (الأذكياء) على غلاف مخطوط الظاهرية بالحبر الذي لا يُمحى العبارة السابقة! ويُتداول الكتاب مصوراً والعبارة السابقة كالعنوان له!
ومن ذلك مصنف عيسى الحميري (معاصر)، لما نشر الجزء المكذوب والمزوّر لأجله حديثاً، ونُسب على أنه الجزء المفقود من مصنف عبد الرزاق الصنعاني: اخترع في بدايته سنداً مركباً إليه، ونظراً لأن الكتاب لا يثبت لعبد الرزاق، وانفرد الحميري بإسناده: كان الأليق نسبتُه له، كما بيّنتُه في ردٍّ خاص مطبوع.
[2] هو أندلسي أصلُه من بَلَنْسِيَة، قال الذهبي في تاريخ الإسلام (11/782): "رحل إلى أن دخل الصّين، ولهذا كان يكتب: الأندلسيّ الصّيني". وانظر الأنساب للسمعاني (8/130).
[3] ولهذا تجد مروياته في مشيخة السراج القزويني مع تكررها وصلٌ بالإجازات العالية.
[4] وتصحف في مشيخة القزويني (ص342) إلى "ثلاثٌ وستون"!
[5] فيُستدرك على ما في الدرر الكامنة (4 /261) من أنها تفردت عن المترجم.
[6] لكن تصحف فيه بخطه (140/ب) إلى: البخاري.
[7] ترجمه السخاوي في الضوء اللامع (10 /310)، ووصفه بالشيخ الفاضل الأوحد البارع، وقال: اندرج في المحدِّثين، بل هو أحق بهذا الوصف من كثيرين، لمزيد يقظته فيه، ومديد ملازمته لذوي الوجاهة والتوجيه.
ومولده سنة 846، وقال إنه حج سنة 893، ولم يذكر وفاته، فالغالب أنه بقي بعد السخاوي المتوفى سنة 902.
وهو شارح مختصر الهروي.
[8] ما بين معكوفين ملحق في الهامش، وبعده: "صح، ألحقه يوسف [التتائي]".
[9] رواه ابن الدبيثي في ذيل تاريخ بغداد (225) من طريق الحداد به.
وهو في حلية الأولياء لأبي نعيم (7 /260)، ونص على تفرد يحيى عن مسعر.
ورواه الشجري في الأمالي (1 /84) من طريق ابن مجاشع به.
ورواه البيهقي في الشعب (1919) وابن الباذش في آخر الإقناع (399) وابن عساكر (14 /271) وابن بَشْكوال في الصلة (410) والتُّجيبي في برنامجه (ص28) من طريق حمدون به.
قلت: فيه يحيى بن هاشم السمسار، وهو كذاب، وعده ابن حبان في المجروحين (3 /125) من بلاياه، وتبعه الذهبي في الميزان وابن حجر في اللسان، وقال الألباني في الضعيفة (1224): موضوع.
وللحديث أخرى طرق كلها شديدة الضعف، ولا يثبت في الباب شيء مرفوعاً، ولكن رُوي ذلك القول عن البخاري وطائفة من السلف، وانظر: مجموع فتاوى ابن تيمية (24 /322)، وجزء مرويات ختم القرآن للعلامة بكر أبو زيد رحمه الله.
[10] سقط في الأصل، واستدركته من مصادر التخريج الآتية.
[11] أخرجه ابن الدبيثي في ذيل تاريخ بغداد (1 /390 دار الغرب) عن البندنيجي بقراءته عليه، به.
والذهبي في معجم الشيوخ (1 /177 و2 /328) من طريق البندنيجي به.
وهو في الحلية لأبي نعيم (7 /261) وقال: غريب من حديث مسعر، لم نكتبه إلا من هذا الوجه.
وقال الذهبي: في إسناده مجاهيل، ومتنُه محفوظ.
قلت: أظنه عنى زاذان وأباه وجدَّه، فلم أجدهم، وفيه أحمد بن محمد بن سعيد، هو ابن عقدة، مجمع الغرائب والمناكير.
أما المتن فهو في الصحيحين وغيرهما من حديث قتادة عن أنس مرفوعاً بنحوه.
[12] هو في الحلية لأبي نعيم (7 /275).
رواه البيهقي في الشعب (3898) والخلعي في فوائده (7 /57/ ب) عن ابن عيينة مختصراً، وهو حسن بطرقه.
ورويت القصة من وجه آخر، انظر أخبار مكة للفاكهي (1906).
[13] تصحف في الأصل إلى "القطيعي".
[14] هو في الأول من المناسك لابن أبي عروبة (1).
ورواه البيهقي (4 /330) من طريق جعفر بن عون، وابن جرير الطبري في تفسيره (5 /613) من طريق يزيد بن زريع، كلاهما عن ابن أبي عروبة به.
واختلف فيه عن الحسن فمن دونه، انظر تفصيله في تخريج سنن سعيد بن منصور لشيخنا المحدّث سعد الحُمَيِّد (517)، وهذا الوجه هو المحفوظ كما قال الدارقطني في العلل (3924) والبيهقي وابن عبد الهادي في التنقيح (3 /381)، وسنده حسن إلى الحسن، وصححه عنه ابنُ المنذر وابن تيمية في شرح العمدة (2 /128)، ولكن مراسيله من أوهى المراسيل.
وقد روي من طرق مرفوعاً، ولا يصح منها شيء، كما قال ابن المنذر والبيهقي وغيرهما، والله أعلم.
[15] تصحف في الأصل إلى "البرتي".
[16] رواه ابن عساكر (58 /111) من طريق الوراق به.
وهو في حديث عيسى بن حماد زُغْبة عن الليث بن سعد، رواية أبي بكر ابن أبي داود (2/25/أ، العمرية م66) به.
ورواه الضياء في المختارة (8 /330 رقم 399 و401) من طريق زُغْبة.
ورواه الطبراني في الأوسط (3589) وفي الكبير (كما في مجمع الزوائد 5823) -ومن طريقه الضياء (400)- من طريق يحيى بن بكير عن الليث.
وعلّقه البخاري في التاريخ الكبير (3 /186) عن الليث.
وعزاه في كنز العمال لابن النجار من حديث عبادة (34885).
ونص الطبراني أن الليث تفرد به.
وجوّد إسناده المنذري في الترغيب (1891) وصححه غير واحد من المتأخرين، لكنه شاذ، فقد خولف الليث عن هشام بن عروة، وصوَّب أبو زرعة -كما في العلل لابن أبي حاتم (707 و2605)- والدارقطني في العلل (3206) رواية هشام، عن موسى بن عقبة، عن عطاء بن يسار، عن السائب بن خَلّاد مرفوعاً.
وانظر للاستزادة: الأحاديث الواردة في فضائل المدينة للرفاعي (115-119)، وتخريج الدكتور تركي الغميز في تحقيقه لقطعة من علل ابن أبي حاتم (رسالة جامعية عالية).
[17] سقط من الأصل.
[18] تصحف في الأصل إلى "شفاعتي"، والتصويب من جميع مصادر التخريج.
[19] أخرجه أبو البركات إسماعيل النيسابوري في الأربعين (11) والنسفي في القند (786) وابن عساكر في تاريخه (43/145) وفي معجمه (629 و989) والرافعي في التدوين (4 /149) من طريق رزق الله التميمي به، وهو في مجلس من أماليه (ق3 كما في تخريج حديث ابن مخلد ص156).
وأخرجه ابن عساكر في تاريخه (43 /144) من طريق ابن مهدي به.
وهو في حديث ابن مخلد عن ابن نزار الأيلي (1) به.
ورواه ابن منده في الإيمان (910) من طريق ابن طهمان به.
وقال ابن عساكر في المعجم: محفوظ من حديث إبراهيم عن محمد.
قلت: أخرجه مسلم من حديث محمد بن زياد، واتفقا عليه من حديث أبي هريرة.
[20] سقط من الأصل، واستدركته من أمالي أبي الفوارس طراد، وإسناده هو الإسناد المشهور لأمالي ابن البختري.
[21] تصحف في الأصل إلى "سعد".
[22] تصحف في الأصل إلى: "أمة"، والتصويب من كافة المصادر التي روته.
[23] هو في المجالس التسعة من أمالي طراد (61)، والمجالس الستة لابن البختري (82).
وأخرجه الطبراني (7/ رقم 7158) من حديث يحيى بن صالح به.
ورواه ابن عدي (3 /361) والدارقطني في الأفراد (2283 أطرافه) من حديث سعيد بن سنان، لكن زادا: "عن عبد الله بن عمر" بين كثير وشداد.
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (2 /189): وفيه أبو مهدي سعيد بن سنان، وهو ضعيف جدا.
[24] في السند جماعة لم أهتد لهم.
[25] في الأصل: "محمد"، وفي بعض مصادر ترجمته حَمد، وفي ذيل ابن النجار (1 /117): عبد الملك بن علي بن محمد بن حَمْد بن إبراهيم، وقال ابن النجار إنه كان صدوقا في مسموعاته قليل البضاعة من العلم، وفي خطه سقم كثير. ونقل أنه كان يصحف كثيراً لقلة معرفته بالأسانيد.
وكذا شيخه ابنُ أبي علي الهَمَذاني المحدّث الثقة ذُكر بأنه رديء الخط، انظر تاريخ الإسلام للذهبي (11 /554)، وللفائدة فقد قال فيه الذهبي: "وهو الذي أورد على إمام الحرمين في إثبات العُلُوّ لله، وقال: حيَّرني الهَمَذانيُّ".
تنبيه: على أول السند وبقيته مع المتن توجد تضبيبات كثيرة في الأصل، وأظن ذلك إشارة لضعفه؛ كما له نظائر في بعض الأصول الخطية، أو أن في النقل إشكال من الأصل المنقول منه، وربما كان لرداءة خط الهمذاني أو شيخه؛ إن كان الخبر منقولاً من خط أحدهما، فلهما تصانيف.
[26]حَلْوى تشبه القَطائف تُحشى باللَّوز وتؤدم بدهنه، وتُكتب أيضاً: لوزينج، قال ابن أيبك الصفدي في تصحيح التصحيف (319): "وهذه الجيم والقاف يتعاقبان على هذا الباب فتقول: لوزينج ولوزينق، وفالوذَق وفالوذج، وجَوزينج وجوزينق".
والفالوذق أو الفالوذج: حلوى هُلاميّة رجراجة، تصنع من النَّشا والماء والسُّكَّر أو العَسَل وموادّ أخرى.
والنشاستق أو النشاستج: هو الذي تسميه العامة النَّشَا، ويُعمل به الفالوذج، وكلُّه فارسي معرَّب.
[27] أخرجه السخاوي في البلدانيات (ص179) عن شيخه علي الأبودُرِّي، عن الحلاوي والسويداوي بسندهما من طريق هذا الجزء، واستدركتُ منه ثلاث كلمات سقطت على الناسخ، وهي بين معكوفات.
وفي سنده محمد بن الحسين الصوفي، أبو عبد الرحمن السُّلَمي، قال الذهبي في الميزان (5 /523-524): تكلموا فيه، وليس بعمدة. وقال: وفي القلب مما يتفرد به.
والديناري لم أهتد له، ولا الخراساني من هذه الطبقة، وأظن العهدة على أحدهما، فالصنعة بادية على القصة، وليت شعري ما قَدْرُ الجام - وهو الإناء للشراب أو الطعام - الذي أُخرج منه فوق مائة قطعة من هذه الحلوى المحشوة بالوصف المذكور، وظاهرُ القصة بقاءُ كمٍّ أكثر فيه! ومن ذا الذي يحتمل أكل هذه الكمية الكبيرة في مجلس - فهو يقول: أطعَمنيها -! ثم يتطلب المزيد!
ورُويت القصة ههنا من طريق البرجلاني، ومظنّتُها -لو كانت محفوظة عنه- في كتابه الكرم والجود وسخاء النفوس، وليست فيه.
[28] سنده صحيح.
[29] هذه الزاوية نسبة للشيخ مبارك الحلاوي، جد المسمع، قال عنها ابن حجر في المجمع المؤسس (2 /28): "بالقرب من الجامع الأزهر، فكانت مجمع طلبة الحديث".
[30] أُلحق بالهامش بجانب السماع، وتحته: "ألحقه يوسف التتائي، رفق الله تعالى به".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibde3nawa3im.yoo7.com
 
جزء الحلوى[6 والأخيرة]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  جزء الحلوى[3]
»  جزء الحلوى[4]
»  جزء الحلوى[5]
»  مسلسل القناص الحلقة 70 والأخيرة
» هزيم الرعد الحلقة 52 والأخيرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الفضاء الديني :: احاديت هادفة من السنة النبوية العطرة-
انتقل الى: