<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك عزيزي الزائر في رحاب منتدانا المتواضع . الذي رغبنا من خلاله اثراء رصيدكم المعرفي و التقافي و الادبي .في حلة ترفيهية .طيبة حسنة . مرحبين بكم من خلالها بقلب منشرح . راغبين من خلالها ان تنظموا الى منتدانا بعقل منفتح . و الهدف من كل هدا حسن خدمتكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
-
اعلانك هنا
مشاركتي ¨¨المسجد النبوي Images15 مشاركتي ¨¨المسجد النبوي Images16

 

 مشاركتي ¨¨المسجد النبوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسماء
مدير المنتدى
مدير المنتدى
اسماء


عدد المساهمات : 4125
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 28
الموقع : https://ibde3nawa3im.yoo7.com

مشاركتي ¨¨المسجد النبوي Empty
مُساهمةموضوع: مشاركتي ¨¨المسجد النبوي   مشاركتي ¨¨المسجد النبوي Emptyالثلاثاء يناير 29, 2013 11:51 am

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكن عضوات منتدى حوامل العزيزات

هذه مشاركتي في مسابقة افضل معلم حضاري

المسجد النبوي، ويظهر فيه القبة الخضراء

مشاركتي ¨¨المسجد النبوي Hwaml.com_1355222308_861

البلد *السعودية
المدينة المدينة المنورة
باني المسجد رسول الإسلام محمد والصحابة
تاريخ البناء 1 هـ الموافق 622م
المواصفات
المساحة 98*500 م2
عدد المصلين 600 ألف (ويصل إلى مليون في موسم الحج)
عدد المآذن 10
ارتفاع المئذنة 105 م
عدد القباب 197 قبة
(170 قبة رصاصية حتى عام 1277 هـ، و27 قبة متحركة جديدة)
ارتفاع القبة أعلاها القبة الخضراء بارتفاع تقريبي
8.9 م

مشاركتي ¨¨المسجد النبوي Hwaml.com_1355222308_219


المسجد النبوي هو مسجد النبي محمد بن عبد الله رسول الإسلام وفيه يوجد
قبره، ويعد المسجد النبوي ثاني أقدس دور العبادة بالنسبة للمسلمين بعد
المسجد الحرام في مكة. يقع في المدينة المنورة في غرب المملكة العربية
السعودية. والمسجد النبوي هو أحد ثلاث مساجد تشد لها الرحال في الدين
الإسلامي؛ فقد قال النبي محمد: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: مسجد
الحرام، ومسجد الأقصى، ومسجدي هذا"[1]. يعتقد المسلمون أن الصلاة فيه تعدل
ألف صلاة فيما دونه من المساجد إلا المسجد الحرام؛ فقد قال النبي محمد:
"صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام"[2]. و
يعتبر المسجد النبوي أول مكان في الجزيرة العربية يتم فيه الإضاءة عن طريق
استخدام المصابيح الكهربائية عام 1327 هـ الموافق 1909 م .[3]

ِمراحل بناء المسجد

في عهد رسول الله محمد

عندما وصل النبى محمد إلى المدينة المنورة في ربيع الأول من العام الأول من
هجرتهِ، تحفه جموع المسلمين من المهاجرين والأنصار، بركت الناقة في أرض
تقع في وسط المدينة، فاشتراها النبي محمد من أهلها واختارها لتكون مسجداً
يجتمع المسلمون فيه لأداء صلواتهم وعباداتهم، وشرع مع أصحابه في بنائه. كان
طوله سبعين ذراعاً، وعرضه ستين ذراعاً، أي ما يقارب 35 متراً طولاً، و30
عرضاً. وجعل أساسه من الحجارة والدار من اللَّبِن وهو الطوب الذي لم يحرق
بالنار، وجعل له ثلاثة أبواب، وسقفه من الجريد. وكان النبي محمد يبني معهم
اللَّبِن والحجارة.

روى البخاري قصة بنائه في حديث طويل عن أنس بن مالك وفيه: "أن النبي صلى
الله عليه وسلّم أمر ببناء المسجد فأرسل إلى ملأ من بني النجار فجاؤوا،
فقال: يا بني النجار ثامِنوني بحائطكم هذا، فقالوا: لا والله لا نطلب ثمنه
إلا إلى الله، قال: فكان فيه ما أقول لكم، كانت فيه قبور المشركين، وكانت
فيه خِرَب، وكان فيه نخل، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلّم بقبور
المشركين فنبشت، وبالخرب فسويت، وبالنخل فقطع، قال: فصفوا النخل قبلة
المسجد وجعلوا عضادتيه (خشبتان مثبتتان على جانبي الباب) حجارة، قال: جعلوا
ينقلون ذاك الصخر وهم يرتجزون، ورسول الله صلى الله عليه وسلّم معهم
يقولون: اللهم إنه لا خير إلا خير الآخرة فانصر الأنصار والمهاجرة"

توسعة المسجد في عهد النبي محمد




كانت أعداد المسلمين في المدينة تزداد يوما بعد يوم نتيجة الهجرة إليها،
فضاق المسجد النبوي بالمصلين، وعندها قرر النبي محمد زيادة مساحته، وبالفعل
بدأ بعد فتح خيبر وذلك في السنة 7 هـ بتوسعة المسجد فزاده أربعين ذراعاً
في العرض وثلاثين ذراعاً في الطول، حتى أصبح المسجد مربع الشكل مائة ذراع
في مائة ذراع. مع بقاء المسجد على حده الأول من جهة القبلة. وكان عثمان بن
عفان هو الذي اشترى هذه البقعة التي أضافها النبي محمد

التوسعة العمرية

لما كثر عدد المسلمين نتيجة للفتوحات الإسلامية واتساع رقعة الدولة
الإسلامية، قام الخليفة عمر بن الخطاب بتوسعة المسجد النبوي. وكانت أول
توسعة للمسجد النبوي منذ بنائه وتوسعته في عهد النبي محمد، حيث أن أبا بكر
الصديق لم يضف على مساحة المسجد شيئاً، فقد انشغل أبو بكر بالأحداث التي
نتجت عن وفاة الرسول، غير أنه جدد الأعمدة النخلية التي نخرت. ففي عام 17
هـ قام الخليفة عمر بن الخطاب بإجراء عمارة كبيرة في المسجد النبوي، فزاده
من الناحية القبلية بمقدار أسطوانة بنحو عشرة أذرع ومن الغرب بمقدار
اسطوانتين بنحو عشرين ذراعا وزاد في الشمال نحو ثلاثين ذراعا فصار طول
المسجد 140 ذراعاً وعرضه 120 ذراعاً وبناه كما كان في عهد النبي محمد
باللبن والجريد والسعف وجذوع النخل وجعل ارتفاعه أحد عشر ذراعا وجعل له
سترة بارتفاع ذراعين أوثلاثة.

توسعة عثمان بن عفان

لم تعد الزيادة التي بناها عمر بن الخطاب تسع المصلين والزوار، فقام
الخليفة الراشد عثمان بن عفان بتوسعة المسجد النبوي، وكان ذلك عام 29 هـ
حيث زاده من جهة القبلة والشمال والغرب، وأشرف على البناء بنفسه، فبناه
بالحجارة المنقوشة والجص، وغطى سقفه بخشب الساج وجعل معظم أعمدته من حجارة
منقوشة وبعضها من الحديد والرصاص، وبنى المقصورة على مصلاه من لبن وجعل
فيها طيقاناً ينظر الناس منها إلى الإمام، وكان يصلي فيها خوفاً من الذي
أصاب عمر، وكانت زيادته من الجهات الثلاثة بمقدار عشرة أذرع من جهة القبلة
وعشرين ذراعاً من جهة الشمال وعشرة أذرع من جهة الغرب، ولم يزد من الناحية
الشرقية لمكان حجرات أمهات المؤمنين. وفرغ منه سنة 30 هـ وبقي المسجد
النبوي على زيادة عثمان بن عفان حتى عهد الدولة الأموية.

التوسعة الأموية

استمر المسجد على ما هو عليه كما بناه الخليفة عثمان بن عفان حتى جاء
الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك فرأى إحداث زيادة أخرى مع إعادة بناء
المسجد النبوي، فأمر واليه على المدينة عمر بن عبد العزيز ببناء المسجد من
جهاته الأربع[6] وتوسعته وبدئ بالبناء سنة 88[7] وانتهت سنة 91 هـ فبدأ عمر
بن عبد العزيز وأدخل حجرات أمهات المؤمنين في المسجد، وكان بناؤه من
الحجارة المنقوشة وسوارية من الحجارة المنقورة وقد حشيت بعمد الحديد
والرصاص. وعمل سقفان للمسجد السقف العلوي والسفلي، فكان السقف السفلي من
خشب الساج. وجعل للمسجد أربع مآذن فكان الوليد بن عبد الملك أول الخلفاء
الذي أدخل الحجرة الشريفة في المسجد، وقد زاده من جهة الغرب نحو عشرين
ذراعا ومن جهة الشرق نحو ثلاثين ذراعا وزاد فيه أيضا من جهة الشمال نحو
عشرة أذرع. وقد عاصر إدخال قبور النبي وأبي بكر وعمر في المسجد النبوي عدد
من الصحابة، منهم[8]*:

أنس بن مالك، توفي سنة 90 هـ.
عبد الله بن بسر المازني، توفي سنة 96 هـ.
يوسف بن عبد الله بن سلام، توفي في خلافة عمر بن عبد العزيز.
أبو الطفيل عامر بن واثلة، توفي سنة 100 هـ.
عبد الله بن ثعلبة، توفي سنة 89 هـ.
محمود بن لبيد الأنصاري، توفي 98 هـ.
عبد الله بن ثعلبة العذري، توفي سنة 89 هـ.
المقدام بن معدي الكندي، توفي سنة 87 هـ.
التوسعة العباسية

استمرت عناية الخلفاء بالمسجد النبوي، فقاموا بإصلاحات وترميمات إلا أن
الزيادة في المسجد بقيت على عهد الوليد بن عبد الملك الخليفة الأموي، حتى
جاء الخليفة العباسي المهدي للحج وزار المدينة ورأى ما عليه المسجد النبوي
فأمر بعمارة شاملة له وتوسعته فزاد فيه من الناحية الشمالية فقط وكان ذلك
عام 161هـ واستمرت أربع سنوات حتى انتهت عام 165 هـ وكان مقدار الزيادة
مائة ذراع، وقد حدثت في العصر العباسي مجموعة من الترميمات والإصلاحات مثل
تجديد بعض الأرضيات وتوسعتها، وإصلاح السقف من جهة القبر النبوي الشريف،
وعمل وزرة رخام بارتفاع 1.75م، وتبليط الأرض بالرخام الأبيض، وتكسية
بالفسيفساء لبعض حوائط المسجد مع ترميم هذه الحوائط، وتكسية الحوائط
الخارجية للقبر النبوي بالرخام.

إصلاحات وتوسعات المماليك

وفي عام 654 هـ احترق المسجد النبوي الحريق الأول فقام الخليفة العباسي
المستعصم بالله في عام 655 هـ وبدأ بعمارة المسجد النبوي، إلا أنها لم تتم
بسبب غزو التتار واستيلائهم على بغداد وقتل الخليفة العباسي وتولى سلطان
مصر واليمن إكمال ذلك المشروع وقد كان للسلطان الظاهر بيبرس دورا بارزا في
ذلك فقد كمل سقف المسجد سقفا فوق سقف كما كان سابقا قبل الحريق وبهذا ينتقل
أمر المدينة إلى ملوك مصر المماليك وقاموا ببعض الأعمال في المسجد النبوي.

وفي شهر رمضان من عام 886هـ احترق المسجد النبوي الحريق الثاني، فشرع
الأشرف قايتباي بعمارة شاملة للمسجد النبوي، وتم توسعته بمقدار ذراعين وربع
وذلك من الجانب الشرقي مما يلي المقصورة وعمل للمسجد سقفا واحدا ارتفاعه
اثنان وعشرون ذراعا وتم تسقيف المسجد عام 888هـ وتمت عمارة المسجد حوالي
عام 890هـ.

إصلاحات وتوسعات العثمانيين

أولى العثمانيون عنايتهم بالمسجد النبوي كغيرهم من الخلفاء والسلاطين فكان
السلطان سليمان القانوني أول من عمل إصلاحات في المسجد النبوي من
العثمانيين، فقام بعمل بعض الترميمات والإصلاحات وذلك عام 940هـ وكذلك عام
947هـ حيث قام بعمل ترميمات وتجديدات للمسجد النبوي أكبر وأشمل من سابقتها.

وقد قام عدد من السلاطين العثمانيين بإجراء عدة إصلاحات للمسجد النبوي. وفي
عام 1265هـ قام السلطان عبد المجيد بعمارة لكامل المسجد النبوي والتي
تعتبر العمارة الرئيسية في عهد العثمانيين واستمرت حتى عام 1277هـ فكان
العمال يهدمون جزءا ثم يبنونه حتى لا تتعطل الصلاة في المسجد وهكذا إلى أن
تناولت العمارة للمسجد كله عدا المقصورة وما فيها ومنبر الرسول والجدار
الغربي والمحراب النبوي والمحراب العثماني والمحراب السليماني والمنارة
الرئيسية فأبقوها على حالها لإتقانها وحسن صنعها.

التوسعة السعودية

أولت الحكومة السعودية المسجد النبوي عناية ورعاية منذ عهد مؤسس هذه الدولة
الملك عبد العزيز وحتى وقتنا الحاضر، فقد نال حظا وافرا من العناية
والرعاية في هذه المرحلة لم يشهده في عصور سابقة، وفيما يلي توضيح
للتوسعات:

مع تزايد أعداد المسلمين الذين يقصدون الديار المقدسة لأداء مناسك الحج
وزيارة المسجد النبوي بالمدينة أصبح المسجد النبوي يضيق بزواره، وهذا ما
جعل الملك عبد العزيز يذيع للعالم الإسلامي بيانا أعلن فيه اعتزامه تنفيذ
مشروع توسعة الحرمين المكي والمدني بدءًا بالمسجد النبوي. وهي تعتبر أكبر
توسعة مرت على المسجد حتى ذلك الوقت حيث بلغ مساحتها (6024م). والمساحة
التي أزيلت في عمارة السلطان عبد المجيد هي (6247م)، فتكون مساحة العمارة
السعودية (12271م). وقد بدأ الهدم في (5/شوال / 1370هـ)، وانتهى البناء
عام(1375هـ) في عهد الملك سعود بن عبد العزيز.
وبعد هذه التوسعة أصبحت مساحة المسجد (16327م)، وأقيمت هذه العمارة من
الخرسانة المسلحة من أعمدة تحمل عقود مدببة، وقُسِّم السقف إلى مسطحات
مربعة، شُكِّلت على أنماط الأسقف الخشبية، وعمل للأعمدة المستديرة تيجان من
البرونز زخرفت بزخارف نباتية، وكسيت الأعمدة بالموزايكو، وغطيت قواعدها
بالرخام، وأقيم مئذنتان في الجهة الشمالية ارتفاع الواحدة (70) متراً.وطول
الجدار الشرقي الغربي (128) متراً والشمالي (91) متراً.

صورة بانورامية لمسجد النبي محمد عند غروب الشّمس
ولم يمض وقت طويل على هذه التوسعة حتى ضاق المسجد بالمصلين فتم هدم البيوت
الواقعة شمال وغرب الحرم عام (1393هـ) في عهد الملك فيصل بن عبد العزيز
وجعل عليها مظلات لحماية المصلين عن الشمس، محاطة بسور، وتم تبليطها
بالرخام وأنارتها وتهويتها. وتبلغ مساحتها (30406م).
وفي عهد الملك خالد بن عبد العزيز هدم جزاء آخر من البيوت غرب المضلات،
بمساحة قدرها (32401م) وذلك عامي (1398/1399هـ) وأضيفت إلى المظلات على نفس
التصميم. فبلغت المساحة الإجمالية للمظلات(62807م).
وفي شهر صفر من عام 1405 للهجرة قام الملك فهد بن عبد العزيز بوضع حجر
الأساس لأكبر توسعة في تاريخ المسجد النبوي. وفي شهر محرم من عام 1406
للهجرة بدأ العمل فعليا في مشروع توسعة وعمارة المسجد النبوي. وكان من
الضروري تأمين المساحة اللازمة لهذا المشروع الكبير فتم نزع ملكية ما يزيد
عن (100.000) متر مربع من ملكيات الأراضي المجاورة للمسجد النبوي، والتي
كان يشغلها بعض المباني العالية وغيرها من المباني العادية والشعبية إضافة
إلى بعض من المساحات الخالية. وقد تم تعويض أصحاب هذه الملكيات تعويضا
كاملا. ويشتمل مشروع توسعة وعمارة المسجد النبوي على إضافة مبنىً جديدًا
بمساحة (82.000) متر مربع يحيط ويتصل بمبنى التوسعة السعودية الأولى من
المسجد النبوي من النواحي الثلاث*: الشمالية والشرقية والغربية. وبإضافة
تلك المساحة الجديدة تصبح المساحة الإجمالية للدور الأرضي الرئيسي للمسجد
النبوي بما في ذلك مساحة مبنى التوسعة


السعودية الأولى وما قبلها من توسعات حوالي (98.500) مترا مربعا.



صور قديمه للمسجد النبوي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibde3nawa3im.yoo7.com
 
مشاركتي ¨¨المسجد النبوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  المسجد العائم في جده
» $$مدائن صالح$$ مشاركتي في أفضل معلم حضاري$$
»  دعاء الذهاب إلى المسجد
» جنائن بابل المعلقة** مشاركتي بأفضل معلم حضاري
» مشاركتي في اجمل معلم حضاري؛؛؛؛نصب الشهيد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: فضاء اجمل الاماكن السياحية المتميزة :: فضاء اجمل الاماكن السياحية المتميزة-
انتقل الى: