<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك عزيزي الزائر في رحاب منتدانا المتواضع . الذي رغبنا من خلاله اثراء رصيدكم المعرفي و التقافي و الادبي .في حلة ترفيهية .طيبة حسنة . مرحبين بكم من خلالها بقلب منشرح . راغبين من خلالها ان تنظموا الى منتدانا بعقل منفتح . و الهدف من كل هدا حسن خدمتكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
-
اعلانك هنا
 السيرة النبوية والعقيدة Images15  السيرة النبوية والعقيدة Images16

 

  السيرة النبوية والعقيدة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسماء
مدير المنتدى
مدير المنتدى
اسماء


عدد المساهمات : 4125
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 28
الموقع : https://ibde3nawa3im.yoo7.com

 السيرة النبوية والعقيدة Empty
مُساهمةموضوع: السيرة النبوية والعقيدة    السيرة النبوية والعقيدة Emptyالأربعاء يناير 30, 2013 7:42 am

 السيرة النبوية والعقيدة 4dda04ddd900c398ca0acf11ceb1d144







[size=16]
[center][size=16][size=21][size=16][size=25] السيرة النبوية والعقيدة 12120qi
[/size][/size]
[/size][/size][/size]
[/center]



 السيرة النبوية والعقيدة Image


 السيرة النبوية والعقيدة 56769e2b3kmecs1 السيرة النبوية والعقيدة 56769e2b3kmecs1

السيرة النبوية والعقيدة

البناء التربوي السليم لا بد أن يقوم على أساس عقدي صحيح
, ومن أجل هذا كان أول شيء دعا إليه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ هو
التوحيد وتصحيح العقيدة ، وقد مكث ـ صلى الله عليه وسلم ـ في مكة المكرمة
بعد بعثته ثلاث عشرة سنة يدعو الناس لتصحيح وترسيخ العقيدة في قلوبهم ، ولم
تـنزل عليه الفرائض ولا التشريعات إلا في المدينة المنورة ، فبدون صحة
العقيدة وسلامتها تصبح الأعمال هباءً لا وزن لها , قال تعالى مخاطباً نبيه
محمداً ـ صلى الله عليه وسلم ـ : { وَلَقَدْ أُوحِيَ
إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ
لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ
* بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ }(الزمر65 : 66) .
 السيرة النبوية والعقيدة 56769e2b3kmecs1
ومن خلال دراستنا للسيرة النبوية المطهرة نرى اهتمام النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالعقيدة ، ومن ثم فقد بدأ دعوته بقوله : ( يا أيها الناس قولوا لا إله إلا الله تفلحوا ) رواه أحمد ، ومعنى لا إله إلا الله : لا معبود بحق إلا الله .
وقد أمضى حياته ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الدعوة إلى عقيدة التوحيد ، وجاهد أعداءه من أجلها ، حتى قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( أُمِرتُ أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ) رواه البخاري .

وحينما
أرسل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ رسله وأصحابه للدعوة إلى الإسلام أمرهم
أن يبدءوا بالدعوة إلى عقيدة التوحيد قبل كل شيء ، كما في وصيته لمعاذ بن جبل - رضي الله عنه - عندما بعثه إلى اليمن وقال له : ( إنك
ستأتي قوما أهل كتاب فإذا جئتهم فادعهم إلى أن يشهدوا أن لا إله إلا الله
وأن محمدا رسول الله ، فإن هم أطاعوا لك بذلك فأخبرهم أن الله قد فرض عليهم
خمس صلوات في كل يوم وليلة ، فإن هم أطاعوا لك بذلك فأخبرهم أن الله قد
فرض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم فترد على فقرائهم ، فإن هم أطاعوا لك بذلك
فإياك وكرائم أموالهم ، واتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينه وبين الله حجاب
) رواه البخاري .
 السيرة النبوية والعقيدة 56769e2b3kmecs1
والمواقف من حياة وسيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ التي تبين اهتمامه بالعقيدة كثيرة ، منها :

حين
فتح الله لرسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ مكة المكرمة وهو الفتح الأعظم ،
الذي أعز الله به دينه ورسوله ، دخل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ المسجد
الحرام ، وحوله أصحابه ، فاستلم الحجر الأسود وطاف بالبيت ، وكان حول البيت
ثلاثمائة وستون صنما ، فجعل يطعن بعود تلك الآلهة المزيفة المنثورة حول
الكعبة ، وهو يردد قول الله تعالى : { وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً }(الإسراء:81)
، والأصنام تتساقط على وجهها على الأرض ، ونادى مناديه بمكة قائلاً : من
كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدع في بيته صنماً إلا كسره ، فطهر الله
جزيرة العرب من رجس الوثنية ، وهيمنة الأصنام والتماثيل .
 السيرة النبوية والعقيدة 56769e2b3kmecs1
ولما اطمأن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بعد فتح مكة بعث خالد بن الوليد ـ
رضي الله عنه ـ إلى العزى ـ أعظم أصنامهم ـ بنخلة ليهدمها ، وكانت بيتا
يعظمه هذا الحي من قريش وَكِنَانَة وَمُضَر كلها ، وكانت سدنتها وحجابها
بني شيبان من بني سليم حلفاء بني هاشم ، فخرج إليها خالد في ثلاثين فارساً حتى انتهى إليها ، فهدمها .

ولما
سألت ثقيف رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن يترك لهم صنمهم اللات ،
وألحوا عليه في أن يؤجل هدم الصنم ثلاث سنين ، أبَى ، فما برحوا يسألونه
ويأبى عليهم ، فألحوا على أن يؤجل تحطيمها سنة ويأبى عليهم ، حتى سألوه
شهراً واحداً فأبى أن يتركها ، فبعث رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أبا سفيان بن حرب والمغيرة بن شعبة ـ رضي الله عنهما ـ يهدمانها ، فهدماها في مشهد عظيم .

هكذا
كان موقف النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حماية التوحيد ، وسد الذرائع
المفضية إلى الشرك بالله ، لأن الشرك إذا حدث وسُكِت عنه وعن الأسباب التي
ربما تؤدي إليه ، لا يلبث أن يصير في حكم الواقع ومن المسلَّمات ، ومن ثم
فقد دلت الأدلة الشرعية من سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على وجوب هدم
الأصنام ، ومن ذلك ما رواه عمرو بن عبسة ـ رضي الله عنه ـ أنه قال للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : وبأي شيء ‏أرسلك ؟ ، قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( أرسلني بِصِلة الأرحام ، وكسر الأوثان ، وأن يُوحَد الله لا يُشْرك ‏به شيء ) رواه مسلم .
 السيرة النبوية والعقيدة 56769e2b3kmecs1
يقول ابن القيم في
زاد المعاد ـ في فقه قصة وفد ثقيف ـ : " .. هدم مواضع الشرك التي تتخذ
بيوتا للطواغيت ، وهدمها أحب إلى الله ورسوله ، وأنفع للإسلام والمسلمين من
هدم الحانات والمواخير ، وهذا حال المشاهد المبنية على القبور التي تعبد
من دون الله ، ويشرك بأربابها مع الله، لا يحل إبقاؤها في الإسلام ، ويجب
هدمها ، ولا يصح وقفها ، ولا الوقف عليها ، وللإمام أن يقطعها وأوقافها
لجند الإسلام ، ويستعين بها على مصالح المسلمين " .

وفي غزوة حنين
خرج مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بعض حديثي العهد بالجاهلية ،
وكانت لبعض القبائل ـ قبل الإسلام ـ شجرة عظيمة خضراء يقال لها ذات أنواط
يأتونها كل سنة ، فيعلقون أسلحتهم عليها للتبرك بها ، ويذبحون عندها ،
ويعكفون عليها .
يقول أبو واقد الليثي - رضي الله عنه - : ( إن
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما خرج إلى حنين مَرَّ بشجرة للمشركين
يقال لها : ذات أنواط ، يعلقون عليها أسلحتهم ، فقالوا : يا رسول الله ،
اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط ، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -
: سبحان الله ! هذا كما قال قوم موسى : اجعل لنا إلها كما لهم آلهة ،
والذي نفسي بيده لتركبن سنة من كان قبلكم
) رواه الترمذي .
وهذا
يعبر عن عدم وضوح تصورهم للتوحيد الخالص لحداثة إسلامهم ، لكن النبي ـ صلى
الله عليه وسلم ـ مع رفقه بمن أخطأ لم يسكت على هذا الخطأ ، بل حذر من
آثاره ونتائجه ، وأوضح لهم خطورة ما في طلبهم من معاني الشرك .. فقد كان ـ
صلى الله عليه وسلم ـ يربي أصحابه على التوحيد ، ويصحح ما يظهر من انحراف
في الاعتقاد ، حتى في أشد الظروف والمواجهة مع الأعداء .
 السيرة النبوية والعقيدة 56769e2b3kmecs1
ومن
الصور الظاهرة في سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حرصه على تربية
الأطفال على عقيدة التوحيد ، وغرسه لها في قلوبهم ، من ذلك أمره الوالدين
بالتأذين في أذن الطفل حين ولادته حتى يكون أول ما يقرع أذنه كلمات التوحيد
.
عن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه قال : ( رأيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أذَّن في أذن الحسن بن علي ـ حين ولدته فاطمة ـ بالصلاة ) رواه الترمذي .
قال ابن القيم في
كتابه تحفة المودود في أحكام المولود : " فإذا كان وقت نطقهم فليلقنوا لا
إله إلا الله محمد رسول الله ، وليكن أول ما يقرع مسامعهم معرفة الله
سبحانه وتوحيده ، وأنه سبحانه فوق عرشه ينظر إليهم ويسمع كلامهم وهو معهم
أينما كانوا " .
ويقول : " وسر التأذين ـ والله أعلم ـ : أن يكون أول ما
يقرع سمع الإنسان كلماته المتضمنة لكبرياء الرب وعظمته ، والشهادة التي
أول ما يدخل بها في الإسلام ، فكان ذلك كالتلقين له شعار الإسلام عند دخوله
إلى الدنيا ، كما يلقن كلمة التوحيد عند خروجه منها " .
 السيرة النبوية والعقيدة 56769e2b3kmecs1
وعن أنس بن مالك - رضي الله عنه ـ قال : ( خدمت النبي - صلى الله عليه وسلم - عشر سنين فما أمرني بأمر فتوانيت عنه أو ضيعته فلامني ، فإن لامني أحد من أهل بيته قال : دعوه فلو قُدِّر ـ أو قال لو قضي ـ أن يكون كان ) رواه أحمد .

وعن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ قال : ( كنت
رديف النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال : يا غلام أو يا غليم ، ألا أعلمك
كلمات ينفعك الله بهن ؟ ، فقلت : بلى ، فقال : احفظ الله يحفظك ، احفظ
الله تجده أمامك ، تعرف إليه في الرخاء يعرفك في الشدة ، وإذا سألت فاسأل
الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، قد جف القلم بما هو كائن ، فلو أن الخلق
كلهم جميعا أرادوا أن ينفعوك بشيء لم يكتبه الله عليك لم يقدروا عليه ،
وإن أرادوا أن يضروك بشيء لم يكتبه الله عليك لم يقدروا عليه ، واعلم أن في
الصبر على ما تكره خيرا كثيرا ، وأن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب
وأن مع العسر يسرا
) رواه أحمد .
 السيرة النبوية والعقيدة 56769e2b3kmecs1
إن
الاهتمام بتربية الناس على العقيدة ودعوتهم لها ـ ولاسيما الصغار ـ واضح
في سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، وقد آتت هذه التربية ثمارها
المباركة في إخراج ذلك الجيل الفريد الذي مكَّنَ الله ـ عز وجل ـ به لدينه ،
وجعله سبباً لانتصار الإسلام وانتشاره في مشارق الأرض ومغاربها ، فما
أحوجنا إلى دراسة السيرة النبوية وربطها بالواقع ، فليست سيرة نبينا ـ صلى
الله عليه وسلم ـ مجرد أحداث وقصص وقعت وانتهت ، بل الأمر أكبر من ذلك ،
فقد حفظها الله لنا لتكون لنا نورًا نستضيء به ، ودربًا نسير عليه ، ونطبقه
في واقعنا .



http://www.islamweb.net/media/index.php?page=article&lang=A&id=176739


[b][size=12][size=21][b][b][size=12][b][size=12][b][size=12][b][size=12][size=21][b][b][size=12][size=21][b][b][size=12][b]
[/b][/size][/b][/b][/size][/size][/b][/size][/b][/size][/b][/size][/b]
[/b][/size]
[/size][/b][/size][/b][/size][/b] السيرة النبوية والعقيدة 56769e2b3kmecs1 السيرة النبوية والعقيدة 56769e2b3kmecs1










 السيرة النبوية والعقيدة Quran0097









 السيرة النبوية والعقيدة E69nh9
15:34
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibde3nawa3im.yoo7.com
 
السيرة النبوية والعقيدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أهمية السيرة النبوية في فهم الإسلام
»  أهمية السيرة النبوية في فهم الإسلام..
»  الزواج بسودة رضي اللَّه عنها..السيرة النبوية المطهرة
»  المرحلة الثالثة دعوة الإسلام خارج مكة:السيرة النبوية المطهرة ...؟؟
»  الخلال النبوية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الفضاء الديني :: احاديت هادفة من السنة النبوية العطرة-
انتقل الى: