<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك عزيزي الزائر في رحاب منتدانا المتواضع . الذي رغبنا من خلاله اثراء رصيدكم المعرفي و التقافي و الادبي .في حلة ترفيهية .طيبة حسنة . مرحبين بكم من خلالها بقلب منشرح . راغبين من خلالها ان تنظموا الى منتدانا بعقل منفتح . و الهدف من كل هدا حسن خدمتكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
-
اعلانك هنا
 علل حديث أبي قتادة «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين»،،  Images15  علل حديث أبي قتادة «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين»،،  Images16

 

  علل حديث أبي قتادة «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين»،،

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسماء
مدير المنتدى
مدير المنتدى
اسماء


عدد المساهمات : 4125
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 28
الموقع : https://ibde3nawa3im.yoo7.com

 علل حديث أبي قتادة «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين»،،  Empty
مُساهمةموضوع: علل حديث أبي قتادة «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين»،،     علل حديث أبي قتادة «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين»،،  Emptyالإثنين نوفمبر 05, 2012 8:28 pm

إِنَّ الْحَمْدَ للهِ ، نَحْمَدُهُ ، وَنَسْتَعِيْنُهُ ، وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا .مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ .وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، أَمَّا بَعْد :





علل حديث أبي قتادة «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين»،،

لــ/ محمود الجيزي

***


المقدمة
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
يا أيّها الّذين آمنوا اتّقوا اللّه حقّ تقاته ولا تموتنّ إلاّ وأنتم مّسلمون [آل عمران:102]
يا أيّها النّاس اتّقوا ربّكم الّذي خلقكم مّن نّفس واحدة وخلق منها زوجها وبثّ منهما رجالا كثيرا ونساء واتّقوا اللّه الّذي تساءلون به والأرحام إنّ اللّه كان عليكم رقيبا [النساء:1]
يا أيّها الّذين آمنوا اتّقوا اللّه وقولوا قولا سديدا 70 يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع اللّه ورسوله فقد فاز فوزا عظيما [الأحزاب:70، 71]

أما بعد:
فإن معرفة علل الحديث من أكثر علوم السنة غموضا ودقة، ولذا لم يخض غمارة علي مر العصور إلا أفراد قلائل، حتي شبه بعضهم معرفته بأنه إلهام، وحتي كان توصل هؤلاء العلماء إلي معرفة علة حديث ما من أحب الأمور إليهم.
فقد أخرج ابن أبي حاتم عن ابن مهدي قال: «لأن أعرف علة حديث، هو عندي أحب إلي من أكتب حديثا ليس عندي» 1.
وقد كان من مناهج التدوين عند المتقدمين أن يفردوا الكلام عن بعض الأحاديث بالتأليف، فتراهم يؤلفون في حديث واحد مؤلفا أو أكثر، إما لتخريجه، أو لبيان علله أو شرحه، أو غير ذلك.
ففي مجال التخريج أفراد الإمام الطبراني تخريج حديث «من كذب علي متعمدا» في كتاب مستقل 2، وأفراد الإمام الزبيدي تخريج حديث «شيبتني هود» في كتاب مستقل 3، وهكذا.
وفي العلل أفراد أبو يعلي الخليلي مؤلفا في علل حديث القهقهة4، و أفرد القاضي الجرجاني كتابا مستقلا في بيان علة الحديث المسلسل بيوم العيد5، وهكذا.
أما المؤلفات في شرح حديث ما فهي أشهر وأكثر من أن تحصر، ومعظمها مطبوع ومتداول.
ونظرا لما تقدم، وتأسيا بهؤلاء العلماء ومحاولة مني للجمع بين التخريج والكلام علي العلل؛ فقد أحببت أن أشارك ببعض الجهد في سبيل خدمة السنة النبوية، وذلك باختياري لحديث أبي قتادة الأنصاري - رضي الله عنه - مرفوعا: «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين قبل أن يجلس».
فقمت بتخريجه تخريجا موسعا، وتكلمت علي جميع ما فيه من علل، وأوجه اختلاف - وهي كثيرة كما سيأتي - مما جعلني أرجع إلي كثير من المصادر المطبوعة والمخطوطة، وهذا أمر لابد منه للتعامل مع الأحاديث المعلولة.
وقد دفعني إلي اختيار هذا الحديث أني أثناء إعدادي لرسالة الدكتوراه، مرّ بي هذا الحديث، ودرست أحد أوجه الاختلاف فيه، وأثناء دراستي له لفت نظري كثرة الاختلافات الأخري، وكثرة من أخرج هذا الحديث، فبحثت عن كتاب يجمع طرق هذا الحديث كلها، ويتكلم عليه من جميع جوانبه، فلم أجد أحدا أفرده بالتصنيف سواء من المتقدمين أو المعاصرين.
ومن هنا نشأت لدي فكرة جمع طرقه والتكلم علي ما فيه من علل أخري غير التي درستها في الرسالة، ولكن لم يتيسرلي هذا الأمر في ذلك الوقت.
وبعد أن أنهيت الرسالة عاودتني الفكرة مرة أخري، ومن ثم بدأت بالكتابة فيه، وجمع طرقه، والتوسع في تخريجه، فكان هذا البحث.
ولعله بهذا الصورة أن يكون مرجعا شاملا لطرق هذا الحديث، ومصدرا وافيا لطلبة العلم ممن يحتاج إلي تخريجه، أو الوقوف علي ما فيه من علل، فقد توسعت في جمع طرقه، مما أحسب بعده أني لم يفتني في مصادره - وخاصة المطبوعة - إلا النادر، وهذا من فضل الله علي.
ومما ينبغي التنبيه عليه أنه مع كثرة طرق هذا الحديث، فإن الإمامين البخاري ومسلم عند إخراجهما له قد اقتصرا علي أقوي هذه الطرق وأرجحها - كما سيأتي في ثنايا التخريج - وهذا دليل قوي علي دقتهما - رحمهما الله -، وتطبيق عملي علي كيفية اختيارهما لأحاديث كتابيهما، مما هو مقرر في كتب المصطلح.
وفي الختام فهذا جهد بشري، ولن يخلو من النقص والخلل، كما هي طبيعة البشر ولكن حسبي أني بذلت فيه ما بوسعي وطاقتي، فما كان فيه من صواب فبتوفيق من الله وحده، وما كان فيه من خلل وخطأ فمني ومن الشيطان، وأسأل الله - عز وجل - أن يعفو ذلك عني.
كما أسأله - عز وجل - أن يكون هذا العمل خالصا لوجهه الكريم، وأن يجعله من العلم الذي ينتفع به، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

***

عن أبي قتادة الأنصاري - رضي اللّه عنه - قال: قال رسول الله صلّي اللّه عليه وسلم: «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين قبل أن يجلس».


تخريج الحديث:
بعد جمع طرق هذا الحديث تبين أن مداره علي عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
وقد روي عن عمرو بن سليم من طريقين:
1 - طريق عامر بن عبد الله بن الزبير.
2 - طريق محمد بن يحيي بن حبان.
وقد اختلف عليهما، وعلي بعض الرواة عنهما.
الطريق الأولي: رواية عامر بن عبد الله:
روي عامر بن عبد الله هذا الحديث، واختلف عليه، وعلي بعض الرواة عنه:
1 - فرواه الإمام مالك، واختلف علي أحد الرواة عنه:
أ - فرواه عدد كبير من الثقات، عن مالك، عن عامر بن عبد الله، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
ب - ورواه شعيب بن حرب، واختلف عليه:
- فرواه عنبس بن إسماعيل، عن شعيب بن حرب، عن الثوري، عن مالك عن عامر، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
- ورواه العلاء بن سالم، عن شعيب، عن مالك، عن عامر، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة. ولم يذكر سفيان.
2 - ورواه عبد الله بن أبي هند، واختلف علي أحد الرواة دونه
أ - فرواه علج بن أحمد، ومحمد بن أحمد، عن إبراهيم بن زهير، عن مكي بن إبراهيم، عن عبد الله بن سعيد بن أبي هند، عن عامر، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
ب - ورواه علي بن أحمد الدقيقي، عن إبراهيم بن زهير، بمثل إسنادهم، وخالفهم في متنه.
3 - ورواه يحيي بن سعيد، واختلف عليه:
أ - فرواه جماعة، عن يحيي، عن ابن عجلان، عن عامر، عن عمرو بن سليم عن أبي قتادة.
ب - ورواه عمارة بن غزية، عن يحيي، عن عامر، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة. ولم يذكر فيه ابن عجلان.
4 - ورواه سهيل بن أبي صالح، واختلف عليه:
أ - فرواه جماعة، عن سهيل، عن عامر، عن عمرو بن سليم، عن جابر.
ب - ورواه معمر، عن سهيل، عن عامر بن عبد الله، مرسلا.
ج - ورواه الثوري، وخارجة بن مصعب، عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة.
5 - ورواه ابن جريج واختلف عليه:
أ - فرواه أبو عاصم، عن ابن جريج، عن زياد بن سعد، عن عامر ابن عبد الله عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
ب - ورواه همام بن يحيي، عن ابن جريج، عن عامر بن عبد الله، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
6 - ورواه محمد بن إسحاق، واختلف عليه:
أ - فرواه أبو خالد، عن ابن إسحاق، عن أبي بكر بن عمرو بن حزم، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
ب - ورواه محمد بن أبي عدي، عن ابن إسحاق، عن عبد الله بن أبي بكر بن حزم، عن عامر بن عبد الله، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
ج - ورواه بن أبي عدي، عن ابن إسحاق، عن عامر بن عبد الله، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
د - ورواه ابن أبي عدي، عن ابن إسحاق، عن عمرو بن عبد الله بن عروة، قال: سمعت عمرو بن سليم يحدث عامر بن عبد الله ابن الزبير.
هـ - ورواه ابن أبي عدي، عن ابن إسحاق، عن عمرو بن عبد الله ابن عروة، عن عامر بن عبد الله، عن أبي قتادة.
7 - ورواه الأوزاعي، عن الزبيدي، عن عامر بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه.
ب - ورواه أبو صالح الفراء، عن الفزاري، عن الأوزاعي، عن الزبيدي، عن عامر، عن أبي قتادة.
ج - ورواه عمر بن عبد الواحد، والوليد بن مزيد، ومحمد بن يوسف الفريابي عن الأوزاعي، عمن سمع عامر بن عبد الله، عن أبي قتادة.
د - ورواه إبراهيم بن يزيد بن قديد، عن الأوزاعي، عن يحيي بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة.
8 - ورواه زكريا بن أبي زائدة، عن عامر، عن عبد الله بن الزبير، عن أبي قتادة.
9 - ورواه الحكيم بن عبد الله بن قيس، عن عامر بن عبد الله، عن عامر - أو عمرو - بن سليم الزرقي، أنه بلغه عن رسول الله صلّي اللّه عليه وسلم.


وفيما يلي تفصيل ما تقدم:
أولا: رواه الإمام مالك، واختلف علي أحد الرواة عنه:
1 - فرواه عدد كبير من الثقات، عن الإمام مالك، عن عامر بن عبد الله ابن الزبير عن عمرو بن سليم الزرقي، عن أبي قتادة الأنصاري:
أخرجه الإمام مالك في الموطأ رواية يحيي بن يحيي 1/ 162، كتاب قصر الصلاة في السفر، باب انتظار الصلاة والمشي إليها، رقم 57، و في رواية أبي مصعب 1/ 209، رقم 533، و في رواية سويد بن سعيد (ص 188)، رقم 358.
وقد رواه عن الإمام مالك جماعة من الرواة:
فقد أخرجه البخاري (مع الفتح) 1/ 640، كتاب الصلاة، باب إذا دخل المسجد فليركع ركعتين، رقم 444 - ومن طريقه قوام السنة الأصبهاني في الترغيب والترهيب 2/ 812، رقم 1990 - ، و رواه أبو نعيم في المستخرج 2/ 309، رقم 1608.من طريق عبد الله بن يوسف.
ومسلم 1/ 495، كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب استحباب تحية المسجد ركعتين وكراهة الجلوس قبل صلاتهما وأنها مشروعة في جميع الأوقات، رقم 714، و البيهقي في الكبري 3/ 53، و في الخلافيات (1/ق 158/ب)، و ابن حزم في المحلي 2/ 231، و العلائي في الأربعين المغنية (ق 38/أ).من طريق يحيي بن يحيي.
ومسلم 1/ 495، الموضع السابق، رقم 714، و الترمذي 2/ 129، كتاب الصلاة باب ما جاء إذا دخل أحدكم المسجد .. ، رقم 316، و النسائي 2/ 53، كتاب المساجد، باب الأمر بالصلاة قبل الجلوس فيه، رقم 730 - ومن طريقه ابن عبد البر في التمهيد 20/ 100 - ، و رواه أبو نعيم في المستخرج 2/ 309، رقم 1608، و نظام الملك في أماليه (28)، رقم 1 - ومن طريقه الذهبي في معجم الشيوخ الكبير 1/ 338، و السبكي في طبقات الشافعية 4/ 327 - ، و رواه العلائي في الأربعين المغنية (ق 38/أ).من طريق قتيبة بن سعيد.
ومسلم 1/ 495، الموضع السابق، رقم 714، و أبو داود 1/ 318، كتاب الصلاة، باب ما جاء في الصلاة عند دخول المسجد، رقم 467، و ابن حبان 6/ 244، رقم 2497، و أبو نعيم في المستخرج 2/ 309، رقم 1608، و الطحاوي في شرح معاني الآثار 1/ 371، و الغافقي في مسند الموطأ (481)، رقم 609.من طريق القعنبي.
وابن ماجه 1/ 324، كتاب إقامة الصلاة، باب من دخل المسجد ... ، رقم 1013.من طريق الوليد بن مسلم.
وابن خزيمة 3/ 162، رقم 1826، و أحمد 5/ 295، 303 - وت من طريقه ابن الجوزي في الحدائق 2/ 68 - .من طريق عبد الرحمن بن مهدي.
وابن حبان (اتحاف المهرة 4/ 154) 6، من طريق أحمد بن أبي بكر.
وابن وهب في الجامع (ق 49/ب، 50/أ) - ومن طريقه أبو عوانة 1/ 415، و2/ 272، و الطحاوي في شرح مشكل الآثار 14/ 401، رقم 5712، و المؤيد الطوسي في كتاب الأربعين (ق 38/ب)، رقم 21 - .كلهم من طريق ابن وهب.
وأبو عوانة 1/ 415، و 2/ 272، من طريق منصور بن سلمة.
والدارمي 1/ 264، رقم 1400، عن يحيي بن حسان.
والشافعي في السنن 1/ 146، رقم 34 - ومن طريقه البيهقي في المعرفة 4/ 98، رقم 5591 - .
وعبد الرزاق 1/ 428، رقم 76173 - ومن طريقه أحمد 5/ 303، و ابن المنذر في الأوسط 5/ 131، رقم 2526، و في الإقناع 1/ 146، رقم 37 - .
والطوسي في مختصر الأحكام 2/ 202، رقم 297، و الخطيب في الفقيه والمتفقه 1/ 304، رقم 300.من طريق معن بن عيسي.
وأبو سعد القشيري في الأربعين (188)، رقم 17، و البغوي في شرح السنة 2/ 365، رقم 480، و أبو اليمن الكندي في عوالي مالك (ق 94/أ) - ومن طريقه المزي في تهذيب الكمال 14/ 59 - ، و رواه الذهبي في معجم الشيوخ الكبير 1/ 339 وابن عساكر في معجم شيوخه (ق 12/أ).من طريق أبي مصعب الزهري.
وابن المبارك في الزهد (456)، رقم 1292.
وأبو نعيم في الحلية 3/ 168، من طريق أبي داود الطيالسي، وأبي عاصم النبيل.
وابن عساكر في تاريخ دمشق 53/ 372، من طريق يحيي بن بكير.
وبن عساكر في تاريخ دمشق 53/ 373، من طريق أبي كامل الجحدري.
وأبو أحمد الحاكم في عوالي الإمام مالك (ص 106)، رقم 161، من طريق كامل بن طلحة.
وابن عمشليق في جزئه (ص 23)، رقم 4 - ومن طريقه ابن ناصر الدين في اتحاف السالك، رقم 125، و ابن عساكر في معجم شيوخه (ق 12/أ) -، من طريق أبي قرة: موسي بن طارق.
وابن المقري ء في معجمه (ص 373، رقم 1254)، من طريق إبراهيم بن طهمان.
والخطيب في عوالي حديث مالك - كما في السفينة الطولونية لابن طولون (ق 224/ب) - ومن طريقه ابن طولون في السفينة، ورواه أبو طاهر السلفي في المشيخة البغدادية (ق 189/ب).من طريق محمد بن النعمان.
وتابعهم الثوري، كما سيأتي في الاختلاف علي شعيب بن حرب.
كلهم عن مالك، عن عامر بن عبد الله بن الزبير، به، نحوه.
وتوبع الإمام مالك؛ تابعه جماعة من الرواة:
فأخرجه ابن خزيمة 3/ 162، رقم 1825، و أبو عوانة 1/ 415، وأحمد 5/ 305296، و الحميدي 1/ 203، رقم 421، و الحارث بن أبي أسامة في مسنده (كما في بيان الوهم والإيهام 5/ 598)، و ابن المبارك في مسنده (39)، رقم 68، و في الزهد (456)، رقم 1291 - ومن طريقه الذهبي في السير 17/ 89، و في تاريخ الإسلام 28 (حوادث 401 - 420) ص 120، (و عن الذهبي السبكي في طبقات الشافعية 4/ 93 وأيضا ابن كثير في طبقات الفقهاء الشافعية 1/ 353) -، و رواه البيهقي في المعرفة 4/ 345، رقم 6411، و في الخلافيات (2/ق 84/أ)، و الطحاوي في شرح مشكل الآثار 14/ 403، رقم 5715، و في شرح معاني الآثار 1/ 371، و في زوائده علي سنن الشافعي 1/ 147، و ابن عساكر في تاريخ دمشق 51/ 53، وأبو الحسن الخلعي في الثالث من الخلعيات (نسخة القدس ق 25/أ)، وفي السادس من الخلعيات (النسخة المصرية ق 33/أ)، أبو العباس الأصم في فوائده (ق 52/ب)، و العلائي في الأربعين المغنية (ق 38/ب).
كلهم من طريق محمد بن عجلان.
وابن خزيمة 3/ 162، رقم 1285، و أبو عوانة 1/ 415 - ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق 51/ 53 - ، و رواه أحمد 5/ 296، 305، و الحميدي 1/ 203، رقم 421، و البيهقي في المعرفة 4/ 354، رقم 6411، و في الخلافيات (2/ق 84/أ)، و الطحاوي في شرح مشكل الآثار 14/ 402، رقم 5713، و في شرح معاني الآثار 1/ 370، و ابن القيسراني في مسألة العلو والنزول (71) رقم 39، و الذهبي في تذكرة الحفاظ 4/ 1245، و أبو الحسن الخلعي في الثالث من الخلعيات (نسخة القدس ق 25/أ)، و في السادس من الخلعيات (النسخة المصرية ق 34/أ)، و العلائي في الأربعين المغنية (ق 38/ب).
كلهم من طريق سفيان بن عيينة، عن عثمان بن أبي سليمان.
وابن حبان 6/ 245، رقم 2498، من طريق زيد بن أبي أنيسة.
والدارمي 1/ 264، رقم 1400، من طريق فليح بن سليمان.
والطبراني في الكبير 3/ 241، رقم 3280، و في الأوسط 9/ 443، رقم 8953 - وعنه أبو نعيم في الحلية 3/ 168، و في معرفة الصحابة 2/ 751، رقم 1999 - من طريق جعفر بن ربيعة، عن أبي الأسود.
والطبراني في الأوسط 10/ 82، رقم 9171، من طريق عبد الله بن عمر.
وأبو نعيم في معرفة الصحابة 2/ 750، رقم 1998، من طريق خارجة ابن عبد الله.
كل هؤلاء عن عامر بن عبد الله بن الزبير، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
وتابعهم أبو العميس، إلا أنه أبهم عمرو بن سليم:
أخرجه أبو داود 1/ 319، الموضع السابق، رقم 468، من طريق عبد الواحد بن زياد.
وابن حبان (إتحاف المهرة 4/ 154) 8، و أبو نعيم في أحاديث ابن جابر الموصلي (ق 7/ب)، من طريق جعفر بن عون.
وأحمد 5/ 311، عن وكيع.
كلهم عن أبي العميس، عن عامر، به، إلا أنه أبهم عمرو بن سليم، فقال عند أبي داود، وأبي نعيم: (عن رجل من بني زريق)، و عند أحمد: (الزرقي).
قلت: وهذا الإبهام لا يضر، ولا يعتبر مخالفة قادحة، بل غايته أن أبا العميس نسي اسم عمرو بن سليم فذكره منسوبا، والله أعلم.
وقال أبو نعيم في الحلية 3/ 168:و رواه عن عامر: زياد بن سعد، وعلي ابن سليمان، وعثمان بن حكيم، وربيعة بن عثمان، ومحمد بن أبي حميد، في آخرين.
2 - ورواه شعيب بن حرب، واختلف عليه:
أ - فرواه عنبس بن إسماعيل، عن شعيب بن حرب، عن الثوري، عن مالك، عن عامر، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
أخرجه محمد بن مخلد الدوري في كتاب: ما رواه الأكابر عن مالك، (ص 41) رقم 12 - ومن طريقه الخطيب في تاريخه 5/ 236، و 12/ 318، و في المهروانيات (44)، رقم 15، و الذهبي في السير 9/ 191، و العلائي في بغية الملتمس (62)، و ابن سمعون الواعظ في الأول من أمالية (ق 52/ب).
كلهم من طريق محمد بن مخلد، عن عنبس بن إسماعيل القزاز، عن شعيب بن حرب، عن سفيان الثوري، عن مالك، به.
وقال الخطيب في تاريخ بغداد: هكذا رواه عنبس بن إسماعيل عن شعيب بن حرب وخالفه غيره فرواه عن شعيب عن مالك، ولم يذكر بينهما سفيان.
وقال في المهروانيات: وهو غريب من رواية أبي عبد الله سفيان بن سعيد الثوري عن مالك، تفرد بروايته عنبس بن إسماعيل القزاز عن شعيب بن حرب عن سفيان، وقيل إنه وهم فيه. ورواه غيره عن شعيب عن مالك نفسه، وهو الصواب.
ب - ورواه العلاء بن سالم، عن شعيب، عن مالك، عن عامر، عن عمرو بن سليم عن أبي قتادة. ولم يذكر سفيان:
أخرجه ابن مخلد أيضا في كتاب ما رواه الأكابر عن مالك، رقم 13 - ومن طريقه الخطيب 12/ 318، و الذهبي في السير 8/ 108، و في 9/ 191 - ، عن العلاء بن سالم، عن شعيب، عن مالك، به. ولم يذكر سفيان.
وقال ابن مخلد: لم يذكر سفيان الثوري، وهذا هو عندي الصواب.
وقال الخطيب: وقيل إن هذا أصح.
قلت: والعلاء بن سالم: صدوق.
وأما عنبس بن إسماعيل، فقد ترجم له الخطيب في تاريخ بغداد 12/ 318، و الذهبي في تاريخ الإسلام 19/ 205، و لم يذكروا فيه جرحا ولا تعديلا.
بل ويفهم من كلام الخطيب أن روايته مرجوحة.
وعليه فلعل الوجه الثاني أرجح عن شعيب، والله أعلم.
ثانيا: ورواه عبد الله بن أبي هند، واختلف علي أحد الرواة دونه:
1 - فرواه دعلج بن أحمد، ومحمد بن أحمد، عن إبراهيم بن زهير، عن مكي بن إبراهيم، عن عبد الله بن سعيد بن أبي هند، عن عامر، عن عمرو ابن سليم، عن أبي قتادة.
أخرجه البيهقي في الكبري 3/ 53، من طريق دعلج بن أحمد السجستاني.
وأبو نعيم في الحلية 3/ 168، عن محمد بن أحمد بن إبراهيم.
كلاهما عن إبراهيم بن زهير الحلواني، به، نحو المتن المتقدم في بداية التخريج.
وتوبع إبراهيم بن زهير علي هذا الوجه:
أخرجه البخاري (مع الفتح) 3/ 58، كتاب التهجد، باب ما جاء في التطوع مثني مثني، رقم 1167.
وأبو نعيم الحداد في الجامع بين الصحيحين (ق 123)، و البيهقي في الكبري 3/ 194، و ابن المقري ء في معجمه (ص 170، رقم 528)، من طريق أبي قلابة.
وأبو عوانة 2/ 272، و الجرجاني في أمالية (ق 129/أ) - ومن طريقه المظفر بن السبط في الفوائد المنتقاة العوالي (ق 135/ب)، و أبو طاهر السلفي في المشيخة البغدادية (ق 262/أ) -.من طريق أبي الأزهر أحمد ابن الأزهر بن منيع.
والبيهقي في الصغري 1/ 303، رقم 835، من طريق عبد الملك بن محمد.
والطحاوي في شرح مشكل الآثار 14/ 403، رقم 5714، من طريق إبراهيم بن مرزوق.
كلهم عن مكي بن إبراهيم، به، نحوه.
كما توبع مكي بن إبراهيم:
أخرجه ابن خزيمة 3/ 163، رقم 1827، من طريق الفضل بن موسي، عن عبد الله بن سعيد بن أبي هند، عن عامر، به نحوه.
وتابع عبد الله بن سعيد عدد من الثقات، كما تقدم في بداية التخريج.
2 - ورواه علي بن أحمد الدقيقي، عن إبراهيم بن زهير، بمثل إسناده، وخالفهم في متنه:
فقد أخرجه السمعاني في أدب الإملاء والاستملاء (ص 35)، من طريق أبي بكر الحيري، عن علي بن أحمد، به، وقال في متنه: «إذا دخل أحدكم المجلس ... ».
قلت: والوجه الأول أرجح، حيث رواه أكثر من ثقة كذلك، وتوبع إبراهيم بن زهير عليه، وقد أخرج هذه المتابعة البخاري وغيره، كما توبع من فوق إبراهيم علي هذا المتن، وهو المحفوظ، كما تقدم في التخريج.
وعليه فلا يثبت هذا المتن الوارد في الوجه الثاني، والله أعلم.
ثالثا: ورواه يحيي بن سعيد، واختلف عليه:
1 - فرواه جماعة، عن يحيي، عن ابن عجلان، عن عامر، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة.
أخرجه ابن خزيمة 3/ 163، رقم 1827، من طريق بندار.
وابن أبي شيبة في المصنف 1/ 339، و في مسنده (ق 85/أ).
والدارقطني في العلل 6/ 145، من طريق حميد بن الربيع، وإسحاق ابن البهلول.
كلهم عن يحيي بن سعيد، عن ابن عجلان، به.
وتابع يحيي علي هذا الوجه عدد من الثقات، كما تقدم في الرواة عن عامر.
2 - ورواه عمارة بن غزية، عن يحيي، عن عامر، عن عمرو بن سليم، عن أبي قتادة. ولم يذكر فيه ابن عجلان.
أخرجه ابن خزيمة 3/ 163، رقم 1827، و ابن حبان 6/ 242، رقم 2495، و الطبراني في الأوسط 5/ 166، رقم 4321، و في الصغير 1/ 236، رقم 384.كلهم من طريق المعتمر بن سليمان، عن عمارة بن غزية، به.
وقال الطبراني: لم يروه عن يحيي بن سعيد إلا عمارة، تفرد به معتمر.
وقال الدارقطني في الأفراد9:و رواه يحيي بن سعيد الأنصاري عن عامر ابن عبد الله وتفرد به عمارة بن غزية عن يحيي، وتفرد به معتمر عن عمارة.
قلت: وعمارة قال عنه ابن حجر10:لا بأس به. وقد خالف عددا من الثقات، فثبت خطؤه في هذه الرواية، والله أعلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibde3nawa3im.yoo7.com
 
علل حديث أبي قتادة «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين»،،
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  شرح الاربعين حديث النووي {14} حديث (لايحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث)
»  شرح الاربعين حديث النووية {15} حديث ((من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم ضيفه))
»  شرح الاربعين حديث النووية {16} حديث((لاتغضب))
» إذا نعس أحدكم وهو يصلي
»  معنى الحديث:(لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الفضاء الديني :: احاديت هادفة من السنة النبوية العطرة-
انتقل الى: