<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك عزيزي الزائر في رحاب منتدانا المتواضع . الذي رغبنا من خلاله اثراء رصيدكم المعرفي و التقافي و الادبي .في حلة ترفيهية .طيبة حسنة . مرحبين بكم من خلالها بقلب منشرح . راغبين من خلالها ان تنظموا الى منتدانا بعقل منفتح . و الهدف من كل هدا حسن خدمتكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
-
اعلانك هنا
تفسير سورة الملك Images15 تفسير سورة الملك Images16

 

 تفسير سورة الملك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسماء
مدير المنتدى
مدير المنتدى
اسماء


عدد المساهمات : 4125
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 28
الموقع : https://ibde3nawa3im.yoo7.com

تفسير سورة الملك Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة الملك   تفسير سورة الملك Emptyالأربعاء يناير 30, 2013 10:09 am

7- سورة الملك

الملك: السلطان والنفوذ، إظهارا لمعالم ملكه سبحانه، وعظمة صنعه، وسعة ملكوته.

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
روي عن عبد الله بن مسعود t قَالَ: سُورَةُ تَبَارَكَ هيَ المانعة من عَذَابِ القَبْرِ. رواه الحاكم . وانظر صحيح الترغيب/ 1475.

أولا: تمجيد الله تعالى وتعظيمه
(1) +تَبَارَكَ" تعاظم وتعالى، وكثر خيره +الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ" ملك الدنيا والآخرة وسُلطانهما +وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" ذو قدرة، لَا يمنعه مانع، وفيها دليل على ثبوت صفة اليد لله سبحانه وتعالى على ما يليق بجلاله.
(2) +الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ" فأمات مَن شاء +وَالْحَيَاةَ" وأحيا مَن شاء+لِيَبْلُوَكُمْ" ليختبركم - أيها الناس-:+أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا" أخلص وأصوب عملا +وَهُوَ الْعَزِيزُ" الْمَنِيعُ الَّذِي لا يُغْلَبُ+الْغَفُورُ" الذي يغفر الذنوب العظام.
قال الفضيل بن عياض
في قوله: [أحسن عملا] قال أخلصه وأصوبه قيل يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه
فقال: إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل وإذا كان صوابا ولم
يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا صوابا والخالص أن يكون لله والصواب أن
يكون على السنة اهـ الاستقامة/ 243

(3)- +الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا" بعضها فوق بعض +مَا تَرَى" أيها الناظر +فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ" لَا في سماء ولا في أرض، ولا في غير ذلك +مِنْ تَفَاوُتٍ" من اختلاف أو تباين أو خلل أو قصور +فَارْجِعِ الْبَصَرَ"فأعد النظر- يا ابن آدم - إلى السماء معتبرًا +هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ" من صُدوع أوخلل؟ وفيها دليل على عظمة خلق السموات فخلقها في غاية الحسن لونا وهيئتة وارتفاعا.
(4)- +ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ" ثم أعد ردّ البصر يا ابن آدم +كَرَّتَيْنِ" مرة بعد أخرى، فانظرهَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ أو تفاوت +يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ" يرجع إليك بصرك +خَاسِئًا" صاغرًا عاجزًا ذليلا مُبْعَدًا +وَهُوَ حَسِيرٌ" وهو كالٌّ مُتعَبٌ.
ثانيا: جعل السماء زينة ورجوما للشياطين
(5)- +وَلَقَدْ زَيَّنَّا" جملنا +السَّمَاءَ الدُّنْيَا" القريبة التي تراها العيون +بِمَصَابِيحَ"بنجوم عظيمة مضيئة +وَجَعَلْنَاهَا" النجوم العظيمة +رُجُومًا" شهبًا محرقة +لِلشَّيَاطِينِ" لمسترقي السمع من الشياطين +وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ" وأعتدنا للشياطين في الآخرة +عَذَابَ السَّعِيرِ" تُسْعَر عليهم فتُسْجَر، وفيها دليل أن الله تعالى: خلق هذه النجوم لثلاث خصال: زينة للسماء الدنيا، ورجوماً للشياطين، وعلامات يهتدى بها
ثالثا: صفة جهنم والداخلين فيها

(6)- +وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ" في الآخرة +وَبِئْسَ الْمَصِيرُ" المرجع لهم.
(7)- +إِذَا أُلْقُوا" طُرح هؤلاء الكافرون +فِيهَا" في جهنم +سَمِعُوا لَهَا" لجهنم +شَهِيقًا" صوتًا شديدًا منكرًا،. +وَهِيَ تَفُورُ" تَغْلِي .
(Cool- +تَكَادُ" جهنم +تَمَيَّزُ" تتفرّق وتتقطع وتتمزق +مِنَ الْغَيْظِ"من شدة غيظها وغضبها على من كفر بالله تعالى +كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ" كلما طُرح في جهنم جماعة من الناس +سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا" سأل الفوجَ الموكلين بأمرها على سبيل التوبيخ +أَلَمْ يَأْتِكُمْ" في الدنيا +نَذِيرٌ" رسول يحذركم هذا العذاب الذي أنتم فيه؟
(9)- +قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ" رسول مِن عند الله يحذرنا هذا +فَكَذَّبْنا" فَكَذَّبْناهُ +وَقُلْنَا" له +مَا نزلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ" على أحد من البشر شيئًا +إِنْ أَنْتُمْ" ما أنتم أيها الرسل+إلَّا فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ" في ذهاب عن الحقّ .
(10)- +وَقَالُوا" أي الفوجُ الذي ألقي في النار للخزنة: +لَوْ كُنَّا" في الدنيا +نَسْمَعُ" من النذر والنصيحة+أَوْ نَعْقِلُ" عنهم ما كانوا يدعوننا إليه +مَا كُنَّا" اليوم +فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ" في عداد أهل النار.
(11)- +فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ" فأقرّوا بذنبهم +فَسُحْقًا" فبُعدًا وخسارة وشقاء +لأصْحَابِ السَّعِيرِ" لأهل النار.
رابعا: جزاء من خشي ربه بالغيب
(12)- +إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ" يخافون ربهم بالغيب، وهم لم يرَوُه +لَهُمْ مَغْفِرَةٌ" لهم عفو من الله عن ذنوبهم +وَأَجْرٌ كَبِيرٌ" وثواب من الله بالجنة
(13)- +وَأَسِرُّوا" وأخفوا + قَوْلَكُمْ" كلامكم أيها الناس +أَوِ اجْهَرُوا بِهِ" أو أعلنوه وأظهروه +إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ" ذو علم بضمائر الصدور التي لم يُتَكَلَّم بها.
(14)- +أَلا يَعْلَمُ" الربّ جلّ ثناؤه +مَنْ خَلَقَ" مِنْ خلقه؟ +وَهُوَ اللَّطِيفُ" بعباده المؤمنينوأوليائه، +الْخَبِيرُ" بالسرائر والضمائر والخفايا، وفي الآية دليل لكل تربوي ومعالم لكل مهتد للتأصيل التربوي والتأهيل الإرشادي، بالرجوع إلى كتاب الله وسنة نبيه × .
(15)- +هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأرْضَ ذَلُولاً" سَهَّلها لكم ومهدها لتستقرون عليها +فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا" في نواحيها، وطرقها+وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ" البعث، وفيها دليل على تذكير الله بنعمه والحث على طلب الرزق.
خامسا: بيان قدرة الله على مؤاخذة عباده كيف شاء

(16)- +أَأَمِنْتُمْ" يا كفار مكة +مَنْ فِي السَّمَاءِ" الذي فوق السماء أيها الكافرون +أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ" تذهب بكم وتضطرب حتى تهلكوا؟ دليل على
أن الله سبحانه في السماء بذاته وقدره، وقهره، ومن الأدلة: قوله ×
للجارية: ( أين الله ؟ ) قالت: في السماء، قال: ( أعتقها فإنها مؤمنة ) [
رواه مسلم / 382 )، وقوله ×: « ألا تأمنوني وأنا أمين من في السماء، يأتيني
خبر السماء صباحا ومساء » (رواه البخاري/
4351)، وقوله ×: «.. ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء » صحيح الترمذي/ 1924
(17)- +أَمْ" هل +أَمِنْتُمْ" يا كفار مكة +مَنْ فِي السَّمَاءِ" فوق السماء وهو الله +أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا" وهو التراب فيه الحجارة الصغيرة +فَسَتَعْلَمُونَ" أيها الكفرة +كَيْفَ نَذِيرِ" كيف عاقبة تحذيري لكم، إذا عاينتم العذاب؟ دليل على لطفه سبحانه ورحمته بخلقه أنه قادر على تعذيبهم، بسب كفر بعضهم به وعبادتهم معه غيره وهو مع هذا يعلم ويصفح، ويؤجل ولا يعجل.
(18)- +وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ" من الأمم الخالية كقوم نوح وعاد +فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ" فكيف كان إنكاري عليهم بإنزال العذاب بهم؟
سادسا: الله بصير بكل صغير وكبير
(19)- +أَوَلَمْ يَرَوْا" هؤلاء المشركون +إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ" بسطهن أجنحتهنّ +وَيَقْبِضْنَ" أجنحتهنّ أحيانا +مَا يُمْسِكُهُنَّ" ما يمسك الطير الصافات فوقكم +إلَّا الرَّحْمَنُ" الذي وسعت رحمته كل شيء +إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ" ذو بصر وخبرة، لَا يدخل تدبيره خلل
سابعا: لا ينصر ولا يرزق الا الله
(20)- +أَمْ مَنْ هَذَا" من هذا +الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ" أيها الكافرون به +يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ" إن أراد بكم سوءا +إِنِ" ما + الْكَافِرُونَ إلَّا فِي غُرُورٍ" في خداع وضلال من ظنهم أن آلهتهم تنفع أو تضر.
(21)- +أَمْ" بل + مَنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ" يطعمكم ويسقيكم +إِنْ أَمْسَكَ" الله +رِزْقَهُ" الذي يرزقه عنكم؟ +بَلْ لَجُّوا" بل تمادى الكافرون واستمروا +فِي عُتُوٍّ" في عناد وقسوة و طغيان +وَنُفُورٍ" وشرود عن الحقّ واستكبار، وفيها دليل على أن العطاء والمنع بيد الله وحده
ثامنا: مثل الكافر والمؤمن
(22)- +أَفَمَنْ يَمْشِي" أيها الناس +مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ" منكَّسًا على وجهه لَا يبصر ما بين يديه، وما عن يمينه وشماله وهو الكافر +أَهْدَى" أشدّ استقامة على الطريق +أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا" على قدميه مستويًا منتصب القمة سالمًا +عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ" على طريق لَا اعوجاج فيه وهو المؤمن ؟.
تاسعا : قدرة الله في الخلق ودلالتها على المعاد
(23)- +قُلْ" يا محمد للذين يكذّبون بالبعث +هُوَ" الله +الَّذِي أَنْشَأَكُمْ" فخلقكم +وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ" تسمعون به +وَالأبْصَارَ" تبصرون بها +وَالأفْئِدَةَ" تعقلون بها +قَلِيلا مَا تَشْكُرُونَ" ربكم على هذه النعم التي أنعمها عليكم، وفيها دليل على وجوب شكر الله تعالى على نعمة السمع والبصر والقلب.
(24)- +قُلْ" لهم يا محمد +هُوَ" الله +الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأرْضِ" خلقكم في الأرض وأوجدكم من العدم +وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ" فتجمعون من قبوركم لموقف الحساب.
(25)- +وَيَقُولُونَ" المشركون +مَتَى هَذَا الْوَعْدُ" متى يكون ما تعدوننا من الحشر إلى الله +إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ" في وعدكم.
(26)- +قُلْ" يا محمد لهؤلاء المستعجلين بقيام الساعة +إِنَّمَا الْعِلْمُ" علم الساعة +عِنْدَ اللَّهِ" لَا يعلم ذلك غيره +وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ" لكم أخوفكم عذاب الله على كفركم به +مُبِينٌ" أبيِّن لكم ما أمرني الله ببيانه
(27)- +فَلَمَّا رَأَوْهُ" فلما رأى هؤلاء المشركون عذاب الله +زُلْفَةً" قريبا منهم، وعاينوه +سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا" فظهرت الذلة والكآبة على وجوههم +وَقِيلَ" لهمتوبيخًا من الله +هَذَا" العذاب +الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ" تطلبون تعجيله في الدنيا.
عاشرة : موت المؤمن لا يجير الكافر والتذكير بنعمة الله في نبع الماء
(28)- +قُلْ" يا محمد للمشركين من قومك +أَرَأَيْتُمْ" أيها الناس +إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ" فأماتني +وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا" فأخَّر في آجالنا +فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ" بالله +مِنْ عَذَابِ أَلِيمٍ" موجع مؤلم، وذلك عذاب النار
(29)- +قُلْ" يا محمد: ربنا +هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ" صدَّقنا به وعملنا بشرعه +وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا" اعتمدنا في أمورنا، وبه وثقنا فيها +فَسَتَعْلَمُونَ" أيها المشركون بالله إذا نزل العذاب: +مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ" أيُّ الفريقين منا ومنكم الذي هو في ذهاب وبعد عن الحقّ
(30)- +قُلْ" يا محمد لهؤلاء المشركين +أَرَأَيْتُمْ" أيها المشركون بالله +إِنْ أَصْبَحَ" صار + مَاؤُكُمْ" الذي تشربون منه + غَوْرًا" غائرا لا تصلون إليه بوسيلة +فَمَنْ يَأْتِيكُمْ" يجيئكم +بِمَاءٍ مَعِينٍ" تراه العيون ظاهرا.
سؤال: ما حكم قراءة سورة الملك للاستجارة بها من عذاب القبر ؟
قراءة
سورة الملك للاستجارة بها من عذاب القبر لا نعلم حديثا صحيحا عن النبي ×
يدل على ذلك.وبالله وبالله التوفيق اهـ اللجنة الدائمة . 451/2
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibde3nawa3im.yoo7.com
 
تفسير سورة الملك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة نوح
» تفسير سورة المدثر
» تفسير سورة القيامة
» تفسير سورة الانسان
» تفسير سورة المرسلات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الفضاء الديني :: شروحات وافية لكتاب الله تعالى العظيم-
انتقل الى: