<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك عزيزي الزائر في رحاب منتدانا المتواضع . الذي رغبنا من خلاله اثراء رصيدكم المعرفي و التقافي و الادبي .في حلة ترفيهية .طيبة حسنة . مرحبين بكم من خلالها بقلب منشرح . راغبين من خلالها ان تنظموا الى منتدانا بعقل منفتح . و الهدف من كل هدا حسن خدمتكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
-
اعلانك هنا
ابراهيم الرفاعى من ابطال ارض الكنانه لتتذكر اسرائيل Images15 ابراهيم الرفاعى من ابطال ارض الكنانه لتتذكر اسرائيل Images16

 

 ابراهيم الرفاعى من ابطال ارض الكنانه لتتذكر اسرائيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسماء
مدير المنتدى
مدير المنتدى
اسماء


عدد المساهمات : 4125
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 29
الموقع : https://ibde3nawa3im.yoo7.com

ابراهيم الرفاعى من ابطال ارض الكنانه لتتذكر اسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: ابراهيم الرفاعى من ابطال ارض الكنانه لتتذكر اسرائيل   ابراهيم الرفاعى من ابطال ارض الكنانه لتتذكر اسرائيل Emptyالخميس يناير 31, 2013 11:23 am

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" للشهيد عند الله سبع خصال ، يغفر له في أول دفقة من دمه ، ويرى مقصده من
الجنة ، ويجار من عذاب القبر ، ويأمن من الفزع الأكبر ، ويوضع على رأسه تاج
الوقار الياقوتة منه خير من الدنيا ومافيها ، ويزوج من الحور العين ،
ويشفع في سبعين من أقاربه "
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

ولد البطل / إبراهيم الرفاعي في محافظة الدقهلية في
السابع والعشرين من يونيه 1931 ، وقد ورث عن جده ( الأميرالاى ) عبد الوهاب
لبيب التقاليد العسكرية والرغبة في التضحية فدائاً للوطن ، كما كان لنشئته
وسط أسرة تتمسك بالقيم الدينية أكبر الأثر على ثقافته وأخلاقه .

التحق إبراهيم بالكلية الحربية عام 1951 وتخرج 1954 ، وأنضم عقب تخرجه إلى
سلاح المشاة وكان ضمن أول فرقة صاعقة مصرية في منطقة ( أبو عجيلة ) ولفت
الأنظار بشدة خلال مراحل التدريب لشجاعته وجرأته منقطعة النظير .

تم تعيينه مدرسا بمدرسة الصاعقة وشارك في بناء أول قوة للصاعقة المصرية
وعندما وقع العدوان الثلاثي على مصر 1956 شارك في الدفاع عن مدينة بورسعيد .


ويمكن القول أن معارك بورسعيد من أهم مراحل حياة البطل / إبراهيم الرفاعي ،
إذ عرف مكانه تماما في القتال خلف خطوط العدو ، وقد كان لدى البطل أقتناع
تام بأنه لن يستطيع أن يتقدم مالم يتعلم فواصل السير على طريق أكتساب
الخبرات وتنمية إمكانياته فالتحق بفرقة بمدرسة المظلات ثم أنتقل لقيادة
وحدات الصاعقة للعمل كرئيس عمليات .

وأتت حرب اليمن لتزيد خبرات ومهارات البطل أضعافا ، ويتولى خلالها منصب
قائد كتيبة صاعقة بفضل مجهوده والدور الكبير الذى قام به خلال المعارك ،
حتى أن التقارير التى أعقبت الحرب ذكرت أنه " ضابط مقاتل من الطراز الأول ،
جرىء وشجاع ويعتمد عليه ، يميل إلى التشبث برأيه ، محارب ينتظره مستقبل
باهر ".

خلال عام 1965 صدر قرار بترقيته ترقية أستثنائية تقديرًا للإعمال البطولية التى قام بها في الميدان اليمنى .

بعد معارك 1967 بدأت قيادة القوات المسلحة في تشكيل مجموعة صغيرة من
الفدائيين للقيام ببعض العمليات الخاصة في سيناء ، كمحاولة من القايدة
لإستعادة القوات المسلحة ثقتها بنفسها والقضاء على إحساس العدو الإسرائيلي
بالإمن ، ولقد وقع الإختيار على البطل / إبراهيم الرفاعي لقيادة هذه
المجموعة ، فبدأ على الفور في إختيار العناصر الصالحة للتعاون معه .

كانت أول عمليات هذه المجموعة نسف قطار للعدو عن ( الشيخ زويد ) ثم نسف
مخازن الذخيرة التى تركتها قواتنا عند أنسحابها من معارك 1967 ، وبعد هاتين
العمليتين الناجحتين ، وصل لإبراهيم خطاب شكر من وزير الحربية على المجهود
الذى يبذله في قيادة المجموعة .

ومع الوقت كبرت المجموعة التى يقودها البطل وصار الإنضمام إليها شرفا يسعى
إليه الكثيرون من أبناء القوات المسلحة ، وزادت العمليات الناجحة ووطأت
أقدام جنود المجموعة الباسلة مناطق كثيرة داخل سيناء ، فصار أختيار أسم
لهذه المجموعة أمر ضرورى ، وبالفعل أُطلق على المجموعة أسم " المجموعة 39 قتال " ، وأختار الشهيد البطل / إبراهيم الرفاعي شعار رأس النمر كرمز للمجموعة ، وهو نفس الشعار الذى أتخذه الشهيد / أحمد عبد العزيز خلال معارك 1948 .

كانت نيران المجموعة أول نيران مصرية تطلق في سيناء بعد نكسة 1967 ، وأصبحت
عملياتها مصدرًا للرعب والهول والدمار على العدو الإسرائيلي أفرادًا
ومعدات ، ومع نهاية كل عملية كان إبراهيم يبدو سعيدًا كالعصفور تواقا
لعملية جديدة ، يبث بها الرعب في نفوس العدو .

لقد تناقلت أخباره ومجموعته الرهيبة وحدات القوات المسلحة ، لم يكن عبوره
هو الخبر أنما عودته دائما ما كانت المفاجأة ، فبعد كل إغارة ناجحة
لمجموعته تلتقط أجهزة التصنت المصرية صرخات العدو وأستغاثات جنوده ، وفي
إحدى المرات أثناء عودته من إغارة جديدة قدم له ضابط مخابرات هدية عبارة عن
شريط تسجيل ممتلىء بإستغاثات العدو وصرخات جنوده كالنساء .

ومع حلول أغسطس عام 1970 بدأت الأصوات ترتفع في مناطق كثيرة من العالم
منادية بالسلام بينما يضع إبراهيم برامج جديدة للتدريب ويرسم خططا للهجوم ،
كانوا يتحدثون عن السلام ويستعد هو برجاله للحرب ، كان يؤكد أن الطريق
الوحيد لإستعادة الأرض والكرامة هو القتال ، كان على يقين بإن المعركة
قادمة وعليه أعداد رجاله في إنتظار المعركة المرتقبة .

وصدق حدس الشهيد وبدأت معركة السادس من أكتوبر المجيدة ، ومع الضربة الجوية
الأولى وصيحات الله أكبر ، أنطلقت كتيبة الصاعقة التى يقودها البطل في
ثلاث طائرات هليكوبتر لتدمير آبار البترول في منطقة بلاعيم شرق القناة
لحرمان العدو من الإستفادة منها وينجح الرجال في تنفيذ المهمة .

وتتوالى عمليات المجموعة الناجحة ...
ففي السابع من أكتوبر تُغير المجموعة على مواقع العدو الإسرائيلي بمنطقتي (
شرم الشيخ ) و ( رأس محمد ) وفي السابع من أكتوبر تنجح المجموعة في
الإغارة على مطار ( الطور ) وتدمير بعض الطائرات الرابضة به مما أصاب
القيادة الإسرائيلية بالإرتباك من سرعة ودقة الضربات المتتالية لرجال
الصاعقة المصرية البواسل .

في الثامن عشر من أكتوبر تم تكليف مجموعة البطل بمهمة إختراق مواقع العدو
غرب القناة والوصول إلى منطقة ( الدفرسوار ) لتدمير المعبر الذى أقامه
العدو لعبور قواته ، وبالفعل تصل المجموعة فجر التاسع عشر من أكتوبر في نفس
الوقت الذى تتغير فيه التعليمات إلى تدمير قوات العدو ومدرعاته ومنعها من
التقدم في إتجاه طريق ( الإسماعيلية / القاهرة ) .

وعلى ضوء التطورات الجديدة يبدأ البطل في التحرك بفرقته ، فيصل إلى منطقة (
نفيشه ) في صباح اليوم التالى ، ثم جسر ( المحسمة ) حيث قسم قواته إلى
ثلاث مجموعات ، أحتلت مجموعتين إحدى التباب وكانت تكليفات المجموعة الثالثة
تنظيم مجموعة من الكمائن على طول الطريق من جسر ( المحسمة ) إلى قرية (
نفيشه ) لتحقيق الشق الدفاعي لمواقعها الجديدة .

وما وصلت مدرعات العدو حتى أنهالت عليها قذائف الـ ( آربي جي ) لتثنيه عن
التقدم ، ويرفض بطلنا / إبراهيم الرفاعي هذا النصر السريع ويأمر رجاله
بمطاردة مدرعات العدو لتكبيده أكبر الخسائر في الأرواح والمعدات .

وبينما يخوض رجال المجموعة قتالاً ضاريا مع مدرعات العدو ، وبينما يتعالى
صوت الآذان من مسجد قرية ( المحسمة ) القريب ، تسقط إحدى دانات مدفعية
العدو بالقرب من موقع البطل ، لتصيبه إحدى شظاياها المتناثرة ، ويسقط الرجل
الأسطورى جريحًا ، فيسرع إليه رجاله في محاولة لإنقاذه ، ولكنه يطلب منهم
الإستمرار في معركتهم ومعركة الوطن ..

ويلفظ البطل أنفاسه وينضم إلى طابور الشهداء ، عليهم جميعًا رحمة الله.








ابراهيم الرفاعى من ابطال ارض الكنانه لتتذكر اسرائيل 10147nt



تم تكوين هذه المجموعة من قوات الصاعقة المصرية عقب نكسة يونيو، تحت قيادة البطل إبراهيم الرفاعي.

والبطل إبراهيم الرفاعي ورتبته عميد أركان حرب وهو قائد الفرقة 39 قتال في حرب أكتوبر

وهو من مواليد 27/6/ 1931، التحق بالكلية الحربية في نهاية عام 1951 وتخرج
فيها في 27/6/1954 وحصل على درجة أركان حرب عام 1959، عمل بسلاح المشاة ثم
الصاعقة كمدرس كما قام بتدريب الفدائيين الفلسطينيين على أساليب الصاعقة
وكذلك قوات الصاعقة الليبية، اشترك في حربي اليمن والعدوان الثلاثي وعدوان
1967 كما شارك في حرب الاستنزاف وكبد فيها العدو خسائر فادحة في الأرواح
والمعدات، عبر إلى الضفة الشرقية 52 مرة من بور فؤاد شمالا إلى رأس محمد
جنوبا.

استشهد في الإسماعيلية أثناء الهجوم المضاد على القوات الإسرائيلية التي تسللت إلي الضفة الغربية فيما يعرف بالثغرة.

حصل على العديد من الأوسمة والأنواط :

الجلاء، الاستقلال، النصر، الشجاعة العسكرية (مرتين) ، الوحدة، الجيش،
الواجب العسكري (مرتين)، بطولة الجيش، النجمة العسكرية (3مرات)، نجمة الشرف
العسكرية، نجمة سيناء، وسام الشجاعة (من ليبيا)، وسام شرف من القوات
المسلحة.

المجموعة 39 قتال

بدأ تكوين المجموعة بجماعة صغيرة من ضباط الصاعقة المعروفين بقدراتهم
القتالية العالية،‏ ثم تطورت تلك الجماعة إلي فصيلة،‏ وبتعدد العمليات
تطورت إلي سرية (نحو 90 فردا مابين ضابط وصف وجندي) إلي أن أصبح عدد
العمليات التي قامت بها هذه السريه ‏39‏ عملية‏،‏ فتطورت السرية إلي تشكيل
اطلق عليه ‏(المجموعة ‏39 قتال)‏ نسبة إلي عدد العمليات التي قاموا بها قبل
تشكيلها الرسمي،‏ وعين ابراهيم الرفاعي قائدا لها وكان هو المدرب والمخطط
كما كان الأخ والصديق لكل جندي مقاتل ولكل ضابط بها،‏ ومن عرفوه يقولون انه
كان قاسيا للغاية في تدريبه لرجاله ويكفي في ذلك أن نذكر انه اذا ما اراد
ممازحه أحد رجاله ينزع فتيل إحدي القنابل اليدويه ويقذف بها اليه،‏ فاذا لم
يسرع بالتخلص منها والقائها الي مكان بعيد قبل مرور اربع ثوان كانت تنفجر
فيه،‏ وذلك من اجل تعويدهم علي الجرأة وعدم الخوف واليقظه وسرعة التصرف‏،‏
لقد كان يدربهم حتي علي كيفية الموت، وكان مبدؤه أن لايموت الفرد دون أن
يأخذ ثمن روحه من العدو علي الأقل بعشرة أرواح منه.

والمجموعة ‏39‏ قتال هم أول من اشتبك مع العدو وجها لوجه بعد النكسة،‏ وأول
من زرع ألغاما بشرق القناة،‏ وأول من ضرب قوات العدو داخل سيناء
بصواريخ‏80‏ و‏130‏مم،‏ وأول من ابتكر عمليات الاستطلاع بالمناطيد القديمة
التي استخدمت في الحرب العالمية الأولي والثانية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibde3nawa3im.yoo7.com
 
ابراهيم الرفاعى من ابطال ارض الكنانه لتتذكر اسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  10- قصة بقرة بني اسرائيل
»  ابطال الديجتال الجزء الثاني حلقة 34
» فؤاد عزيز غالي قبطى من ابطال اكتوبر
»  ابطال النينجا عالم الانترنت - التقلص العجيب
»  كرتون الرائع ابطال الديجيتال (الجزء الاول) الحلقة 45

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: فضاء الثقافة العامة :: فضاء الشخصيات الهامة-
انتقل الى: