<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك عزيزي الزائر في رحاب منتدانا المتواضع . الذي رغبنا من خلاله اثراء رصيدكم المعرفي و التقافي و الادبي .في حلة ترفيهية .طيبة حسنة . مرحبين بكم من خلالها بقلب منشرح . راغبين من خلالها ان تنظموا الى منتدانا بعقل منفتح . و الهدف من كل هدا حسن خدمتكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
-
اعلانك هنا
 يعملون في درجات حرارة تحت الصفر وتوصياتهم تبقى حبرا على ورق: Images15  يعملون في درجات حرارة تحت الصفر وتوصياتهم تبقى حبرا على ورق: Images16

 

  يعملون في درجات حرارة تحت الصفر وتوصياتهم تبقى حبرا على ورق:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسماء
مدير المنتدى
مدير المنتدى
اسماء


عدد المساهمات : 4125
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 29
الموقع : https://ibde3nawa3im.yoo7.com

 يعملون في درجات حرارة تحت الصفر وتوصياتهم تبقى حبرا على ورق: Empty
مُساهمةموضوع: يعملون في درجات حرارة تحت الصفر وتوصياتهم تبقى حبرا على ورق:    يعملون في درجات حرارة تحت الصفر وتوصياتهم تبقى حبرا على ورق: Emptyالإثنين فبراير 04, 2013 11:22 am

من هنا .. من فوق قمة جبل زبلين الذي يكسوه الجليد في المنطقة القطبية في القارة الأوروبية يمكنك أن ترصد سحب الضباب وهي تغلف الصين..

هكذا يقول " كيم هولمان " مدير الأبحاث في المعهد القطبي النرويجي في محطته البحثية المخصصة لرصد التلوث والتي تطل على خلجان ضيقة وتلال وجبال جليدية على جزيرة " سبيتسبيرجن " النرويجية في القطب الشمالي. المحطة ترصد الآثار الكيميائية الدقيقة المنبعثة سواء من مصانع في روسيا أو المبيدات الحشرية في إسرائيل أو حتى محطات القوى الصينية التي تعمل بالفحم. حتى أن هولمان يقول: " في بعض الأيام يمكن أن نحدد بدقة متناهية نوعية الهواء في الصين."

والمحطة البحثية الكائنة على قمة جبل زبلين على ارتفاع 474 مترا

هي واحدة من نحو عشر محطات مماثلة في مناطق نائية تمتد من هاواي إلى القارة القطبية الجنوبية والتي تضطلع بتحليل الغلاف الجوي ضمن شبكة تابعة للأمم المتحدة. وسميت هذه المحطة على اسم الكونت الألماني رائد صناعة المناطيد ومكتشف القطب الشمالي فرديناند فون زبلين.

أما الأنباء السارة التي تنقلها سلسلة من أجهزة الاستشعار فهي أن الكثير من أسوأ أنواع ملوثات الهواء التي يرتبط بعضها بالإصابة بالسرطان أو الأمطار الحمضية قد تلاشى بسبب القوانين التي سنتها الدول في العقود الأخيرة من الزمن والخاصة بتنقية الهواء وخلوه من الملوثات. والأمطار الحمضية هي الأمطار التي تكتسب الخاصية الحمضية عندما تتفاعل أكاسيد الكبريت والنيتروجين والكربون المنبعثة من ملوثات مختلفة مع بخار الماء في الجو لتتحول إلى أحماض ومركبات حمضية ذائبة وتبقى عالقة في الهواء حتى تتساقط مع مياه الأمطار ما يؤثر سلبا على خواص التربة

فضلا عن إهلاك المزروعات والثروة السمكية في المسطحات المائية، إلا أن الانبعاثات الغازية المرتبطة بظاهرة الاحتباس الحراري لا تزال

في ارتفاع علاوة على تراكم ملوثات أخرى مجددا حتى في مناطق من البرية تبعد 1200 كيلومتر عن القطب الشمالي و 1000 كيلومتر عن أقرب بلدات ومصانع سواء في روسيا أو النرويج.

ويقول العلماء إن من بين الظواهر التي رصدت أيضا تكاثف طبقة من

الضباب الدخاني أو ما يطلق عليه مصطلح " ضبخان " التي تشوش الرؤية في ربيع المنطقة القطبية وذلك منذ أواخر تسعينيات القرن الماضي وربما تكون هذه السحب تكونت جراء حرائق الغابات الناجمة عن التغيرات المناخية أو ارتفاع معدلات التلوث في آسيا. وتشير أصابع الاتهام عن هذا التلوث إلى الطفرة الصناعية في الصين. ويبدو " لارس أوتو رايرسن" رئيس برنامج المراقبة والتقييم في المنطقة القطبية في أوسلو متفائلا ويقول

: نعم .. تتكاثف طبقة الضبخان إلا أن هذه الظاهرة ليست بالكثافة التي كانت عليها في ثمانينيات القرن الماضي." ويقول هولمان :"تتباين دوما مكونات الهواء من الجزيئات الكيميائية إلا أنه بالإمكان إجراء فحوص تقديرية وتختلف بصورة طفيفة هذه المكونات في الولايات المتحدة عنها في روسيا والصين وأوروبا أو الهند." وعلى سبيل المثال فإن الانبعاثات الناتجة عن السيارات ذات طبيعة كيمائية مختلفة تبعا لمخلوط البنزين المستخدم في هذا البلد. وتنفرد إسرائيل مثلا باستخدام نوع ما من المبيدات الحشرية لوقاية أشجار الحمضيات.

ومن بين الأمور بالغة الغرابة أن طقوس إحراق الموتى في بعض

بلدان قارة آسيا تنتج عنها أبخرة سامة من الزئبق ناتجة عن مكونات

حشوات الأسنان الخاصة بالمتوفين. وفي حالة رصد مثل هذه النوعية من

الهواء فإن الزئبق يعني أن الهواء لم يأت من أوروبا أو أمريكا الشمالية أو اليابان حيث تجري عمليات الإحراق بالاستعانة بمرشحات. وقال هولمان في إشارة إلى القياسات التي تجري بالمحطة البحثية التي زودت بمركبات التليفريك الصغيرة: "معظم الجزيئات التي نشاهدها تأتي من أوروبا وروسيا. وتأتي نسبة 20 في المائة تقريبا من باقي الأنحاء."

يتسلق هولمان سلم ليصل إلى سطح المحطة الذي يغطيه الجليد يتابعه عشرات من أجهزة القياس والاستشعار الدقيقة. وقال هولمان لزوار المحطة – في وقت هبت فيه رياح جليدية من ناحية القطب – قال إنه يستبعد النتائج المسجلة عندما يكون العلماء خارج المحطة مما يعني تسجيل مكونات غازات الشهيق والزفير الناجمة عن تنفسهم وبالتالي إفساد القيم الحقيقية للقياسات.وحدث ارتفاع مفاجئ في بعض القياسات في الآونة الأخيرة كان مرجعه على حد قول أحد الباحثين مرور ثعلب قطبي في المنطقة الجليدية المحيطة بالمحطة.

ومن بين الاتجاهات القياسية الواضحة على المحطة ارتفاع معدلات

الانبعاثات الغازية الناجمة عن الاحتباس الحراري والتي وصلت إلى ذروتها خلال 650 ألف عام وذلك وفقا للدراسات التي أجريت على هواء فقاعة عثر عليها محصورة في جليد يرجع عمره إلى آلاف السنين.

وصل تركيز غاز ثاني أكسيد الكربون في الجو إلى نحو 390 جزءا في

المليون هذا العام مقابل 270 جزءا قبل الثورة الصناعية في القرن

الثامن عشر الميلادي والتي اتسمت بالاستخدام المكثف للوقود الحفري

كالنفط والفحم. ومن شأن ظاهرة التغير المناخي ان تجلب المزيد من الموجات الحارة والفيضانات وارتفاع منسوب مياه البحار.

تجيء معظم غازات الانبعاث الغازي الخاصة بالاحتباس الحراري من

أوروبا وأمريكا الشمالية إلا أن المعدل يتسارع وربما يرجع ذلك إلى

معدلات النمو العالية في بعض البلدان وعلى رأسها الصين إلا أن هذه

الانبعاثات غير مرئية فيما لا يزال تكاثف الضبخان في المنطقة القطبية

لغزا محيرا.ويقول رايرسن: "طرأ هناك تحسن في شفافية مناخ القطب الشمالي حتى ست أو ثماني سنوات مضت ثم تفاقمت الأمور. وأضاف "ربما يرجع هذا إلى زيادة معدلات حرائق الغابات بسبب تغير المناخ. وشبت مزيد من الحرائق في صربيا وأمريكا الشمالية وهي تجلب

المزيد من تلوث الهواء." ويمكن تفسير كيف يؤثر تغير المناخ على حرائق الغابات بالآتي: مع ميل المناخ إلى الحرارة يتزايد تكاثر الحشرات التي تتغذى على لب الأشجار وأوراقها ولحائها وبالتالي يكون الكساء الخضري أكثر جفافا لإصابته بالحشرات حرشفية الأجنحة وأيضا أكثر عرضة لحرائق الغابات.

وبصورة عامة أحرز العالم تقدما في تنقية الهواء من الملوثات منذ الجهود الأولية في هذا المجال ومنها على سبيل المثال قانون مكافحة تلوث

الهواء الصادر في الولايات المتحدة عام 1955 . وتراجعت الملوثات

الكبريتية الناتجة عن مصاهر المعادن الروسية في أعقاب صدور قوانين تحد من انتشار الأمطار الحمضية. وفي عام 2001 أصدرت الأمم المتحدة تقريرا تضمن أخطر 12 مادة كيمائية محظورة تنتجها الصناعات الكيماوية ومصانع المبيدات الحشرية بعد رصد هذه المواد في لبن الأمهات المرضعات وفي دهون الدب القطبي على حد سواء. وقال هولمان إنه يسعى إلى تفعيل التوصيات التي تصدرها محطته. وقال إنه اقترح مثلا حظر التدخين في منطقة اليسوند الأمريكية .. لكن أحدا لم يبد حماسا لهذه الفكرة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibde3nawa3im.yoo7.com
 
يعملون في درجات حرارة تحت الصفر وتوصياتهم تبقى حبرا على ورق:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دورة webDev لبرمجة دفتر زوار من الصفر
»  الصبر ثلاث درجات
»  2013 سيسجل رقماً قياسياً في ارتفاع درجة حرارة الأرض

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: فضاء الثقافة العامة :: فضاء البيئة و الطاقات المتجددة-
انتقل الى: