<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك عزيزي الزائر في رحاب منتدانا المتواضع . الذي رغبنا من خلاله اثراء رصيدكم المعرفي و التقافي و الادبي .في حلة ترفيهية .طيبة حسنة . مرحبين بكم من خلالها بقلب منشرح . راغبين من خلالها ان تنظموا الى منتدانا بعقل منفتح . و الهدف من كل هدا حسن خدمتكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
-
اعلانك هنا
 المرحلة الثالثة دعوة الإسلام خارج مكة:السيرة النبوية المطهرة ...؟؟ Images15  المرحلة الثالثة دعوة الإسلام خارج مكة:السيرة النبوية المطهرة ...؟؟ Images16

 

  المرحلة الثالثة دعوة الإسلام خارج مكة:السيرة النبوية المطهرة ...؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسماء
مدير المنتدى
مدير المنتدى
اسماء


عدد المساهمات : 4125
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 29
الموقع : https://ibde3nawa3im.yoo7.com

 المرحلة الثالثة دعوة الإسلام خارج مكة:السيرة النبوية المطهرة ...؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: المرحلة الثالثة دعوة الإسلام خارج مكة:السيرة النبوية المطهرة ...؟؟    المرحلة الثالثة دعوة الإسلام خارج مكة:السيرة النبوية المطهرة ...؟؟ Emptyالأربعاء يناير 30, 2013 7:50 am


بسم الله الرحمن الرحيم


- إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره، و نعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا و سيئات أعمالنا ، من يهده الله تعالى فلا مضل له و من

يضلل فلا هادي له و

أشهد
أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له و أشهد أن محمداً عبده و رسوله و صفيه
من خلقه و خليله ، أدى الأمانة و بلغ الرسالة و نصح للأمة فكشف الله به
الغمة


و
جاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين فاللهم اجزه عنا خير ما جازيت
نبياً عن أمته و رسولاً عن دعوته و رسالته و صلي اللهم و سلم وزد و بارك
عليه و


على آله و أصحابه و أحبابه و أتباعه و على كل من اهتدى بهديه و استن بسنته و اقتفى أثره إلى يوم الدين.

- أما
بعد فحياكم الله جميعاً أيها الآباء الفضلاء و أيها الأخوة الأحباب الكرام
الأعزاء و طبتم جميعاً و طاب ممشاكم و تبوأتم من الجنة منزلا و أسأل الله
العظيم


ذالكريم
جل و علا الذي جمعنا في هذا المنتدى المبارك على طاعته أن يجمعنا في
الآخرة مع سيد الدعاة المصطفى في جنته و دار مقامته إنه ولي ذلك و القادر
عليه



أحبتي في الله…السيرة النبوية


هذا هو عنوان لقائنا مع حضراتكم في هذا اليوم الكريم المبارك و كعادتنا حتى لاأطيل على حضراتكم فسوف ينتظم حديثي

مع حضراتكم تحت

هذا العنوان

" المرحلة الثالثة دعوة الإسلام خارج مكة:"

و في العناصر التالية

الرسول صلى الله عليه وسلم في الطائف

عرض الإسلام على القبائل والأفراد


في شوال سنة عشر من النبوة (في أواخر مايو أو أوائل يونيو سنة 619م) خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف، وهي

تبعد عن مكة نحو ستين ميلاً، سارها ماشياً على قدميه جيئة وذهاباً، ومعه مولاه زيد بن حارثة، وكان كلما مر على قبيلة في ا

لطريق دعاهم إلى الإسلام، فلم تجب إليه واحدة منها. فلما انتهى إلى الطائف عمد ثلاثة إخوة من رؤساء ثقيف، وهم عبد ياليل

ومسعود وحبيب أبناء عمرو بن عمير الثقفي، فجلس إليهم ودعاهم إلى اللَّه، وإلى نصرة الإسلام، فقال أحدهم هو يمرط ثياب

الكعبة (أي يمزقها) إن كان اللَّه أرسلك. وقال الآخر أما وجد اللَّه أحداً غيرك، وقال الثالث واللَّه لا أكلمك أبداً، إن كنت

رسولاً لأنت أعظم خطراً من أن أرد عليك الكلام، ولئن كنت تكذب على اللَّه ما ينبغي أن أكلمك. فقام عنهم رسول اللَّه

صلى الله عليه وسلم وقال لهم إذ فعلتم ما فعلتم فاكتموا عني.

وأقام رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم بين أهل الطائف عشرة أيام، لا يدع أحداً من أشرافهم إلا جاءه وكلمه، فقالوا: اخرج من

بلادنا، وأغروا به سفهاءهم فلما أراد الخروج تبعه سفهاؤهم وعبيدهم يسبونه ويصيحون به، حتى اجتمع عليه الناس فوقفوا له

سماطين (أي صفين) وجعلوا يرمونه بالحجارة وبكلمات من السفه، ورجموا عراقيبه، حتى اختضب نعلاه بالدماء. وكان زيد بن

حارثة يقيه بنفسه حتى أصابه شجاج في رأسه، ولم يزل به السفهاء كذلك حتى ألجأوه إلى حائط لعتبة وشيبة ابني ربيعة على ثلاثة

أميال من الطائف، فلما التجأ إليه رجعوا عنه، وأتى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم إلى حبلة من عنب فجلس تحت ظلها إلى

جدار فلما جلس إليه واطمأن، ودعا بالدعاء المشهور الذي يدل على امتلاء قلبه كآبة وحزناً مما لقي من الشدة، وأسفاً على أنه لم

يؤمن به أحد، قال

(اللهم إليك أشكو ضعف قوتي، وقلة حيلتي، وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي، إلى من

تكلني؟ إلى بعيد يتجهمني؟ أم إلى عدو ملكته أمري؟ إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي، ولكن عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور

وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك، أو يحل علي سخطك، لك العتبى حتى

ترضى، ولا حول ولا قوة إلاَّ بك).

فلما رآه ابنا ربيعة تحركت له رحمهما، فدعوا غلاماً لهما نصرانياً، يقال له عداس، قالا له خذ قطفاً من هذا العنب واذهب به إلى

هذا الرجل. فلما وضعه بين يدي رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم مد يده إليه قائلاً: باسم اللَّه ثم أكل.

فقال عداس: إن هذا الكلام ما يقوله أهل هذه البلاد، فقال له رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم من أي البلاد أنت؟ وما دينك؟

قال: أنا نصراني، من أهل "نينوى". فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم من قرية الرجل الصالح يونس بن متى. قال له وما

يدريك ما يونس بن متى؟ قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ذاك أخي، كان نبياً وأنا نبي، فأكب عداس على رأس رسول اللَّه

صلى الله عليه وسلم ويديه ورجليه يقبلها.

فقال ابنا ربيعة أحدهما للآخر أما غلامك فقد أفسده عليك. فلما جاء عداس قالا له ويحك ما هذا؟ قال: يا سيدي، ما في

الأرض شيء خير من هذا الرجل، لقد أخبرني بأمر لا يعلمه إلا نبي، قالا له ويحك يا عداس، لا يصرفنك عن دينك، فإن دينك خير

من دينه.ورجع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم في طريق مكة بعد خروجه من الحائط كئيباً محزوناً كسير القلب، فلما بلغ قرن

المنازل بعث اللَّه إليه جبريل ومعه ملك الجبال، يستأمره أن يطبق الأخشبين على أهل مكة.

وقد روى البخاري تفصيل القصة بسنده عن عروة بن الزبير، أن عائشة رضي اللَّه عنها حدثته أنها قالت للنبي صلى الله عليه

وسلم هل أتى عليك يوم كان أشد عليك من يوم أحد؟ قال: لقيت من قومك ما لقيت، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة، إذ

عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال، فلم يجبني إلى ما أردت، فانطلقت وأنا مهموم على وجهي، فلم أستفق إلا وأنا

بقرن الثعالب - وهو المسمى بقرن المنازل - فرفعت رأسي فإذا أنا بسحابة قد أظلتني، فنظرت فإذا فيها جبريل، فناداني،

فقال: إن اللَّه قد سمع قول قومك لك، وما ردوا عليك. وقد بعث اللَّه إليك ملك الجبال لتأمره بما شئت فيهم. فناداني ملك

الجبال، فسلم علي ثم قال: يا محمد، ذلك، فما شئت، إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين أي لفعلت، والأخشبان هما جبلا مكة،

أبو قبيس والذي يقابله وهو قعيقعان، قال النبي صلى الله عليه وسلم : بل أرجو أن يخرج اللَّه عز وجل من أصلابهم من يعبد اللَّه

عز وجل وحده لا يشرك به شيئاً.

وفي هذا الجواب الذي أدلى به الرسول صلى الله عليه وسلم تتجلى شخصيته الفذة، وما كان عليه من الخلق العظيم الذي لا يدرك

غوره.وأفاق رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ، واطمأن قلبه لأجل هذا النصر الغيبي الذي أمده اللَّه عليه من فوق سبع سماوات،

ثم تقدم في طريق مكة حتى بلغ وادي نخلة، وأقام فيه أياماً، وفي وادي نخلة موضعان يصلحان للإقامة - السيل الكبير والزيمة -

لما بهما من الماء والخصب، ولم نقف على مصدر يعين موضع إقامته صلى الله عليه وسلم فيه.

وخلال إقامته هناك بعث اللَّه إليه نفراً من الجن، ذكرهم اللَّه في موضعين من القرآن في سورة الأحقاف: {وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا

مِنْ
الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنْصِتُوا
فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ * قَالُوا يَا
قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ

مِنْ
بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ
وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ * يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِي اللَّهِ
وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ

ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} [الأحقاف: 29-31].

وفي سورة الجن: {قُلْ
أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنْ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا
سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا * يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ
وَلَنْ نُشْرِكَ

بِرَبِّنَا أَحَدًا} [الجن: 1-2] إلى تمام الآية الخامسة عشر.

ومن سياق هذه الآيات وكذا من سياق الروايات التي وردت في تفسير هذا الحادث يتبين أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يعرف

بحضور ذلك النفر من الجن، وإنما علم ذلك حين أطلعه اللَّه بهذه الآيات، وأن حضورهم هذا كان لأول مرة، ويقتضي سياق

الروايات أنهم وفدوا بعد ذلك مراراً.وحقاً كان هذا الحادث نصراً آخر أمده اللَّه من كنوز غيبه المكنون بجنوده التي لا يعلمها إلا

هو، ثم إن الآيات التي نزلت بصدد هذا الحادث كانت في طيها بشارات بنجاح دعوة النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن أي قوة

من قوات الكون لا تستطيع أن تحول بينها وبين نجاحها {وَمَنْ لا يُجِبْ دَاعِي اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ

أَولِيَاءُ أُوْلَئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ} [الأحقاف: 32]، {وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا} [الجن: 12].

أمام هذه النصرة، وأمام هذه البشارات، أقشعت سحابة الكآبة والحزن واليأس التي كانت مطبقة عليه منذ أن خرج من الطائف

مطروداً مدحوراً حتى صمم على العود إلى مكة، وعلى القيام باستئناف خطته الأولى في عرض الإسلام وإبلاغ رسالة اللَّه الخالدة

بنشاط جديد وجد وحماس.وحينئذ قال له زيد بن حارثة كيف تدخل عليهم وقد أخرجوك؟ يعني قريشاً، فقال: يا زيد إن اللَّه

جاعل لما ترى فرجاً ومخرجاً، وإن اللَّه ناصر دينه ومظهر نبيه.

وسار رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حتى إذا دنا من مكة مكث بحراء، وبعث رجلاً من خزاعة إلى الأخنس بن شريق ليجيره،

فقال: أنا حليف، والحليف لا يجير، فبعث إلى سهيل بن عمرو، فقال سهيل إن بني عامر لا تجير على بني كعب، فبعث إلى المطعم

بن عدي، فقال المطعم نعم، ثم تسلح ودعا بنيه وقومه فقال: البسوا السلاح، وكونوا عند أركان البيت، فإني قد أجرت محمداً،

ثم بعث إلى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أن أدخل، فدخل رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ومعه زيد بن حارثة حتى انتهى إلى

المسجد الحرام، فقام المطعم بن عدي على راحلته فنادى يا معشر قريش، إني قد أجرت محمداً فلا يهجه أحد منكم، وانتهى رسول

اللَّه صلى الله عليه وسلم إلى الركن فاستلمه، وصلى ركعتين، وانصرف إلى بيته، ومطعم بن عدي وولده محدقون به بالسلاح حتى

دخل بيته.

وقيل: إن أبا جهل سأل مطعماً أمجير أنت أم متابع مسلم؟ قال: بل مجير. قال: قد أجرنا من أجرت.

وقد حفظ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم للمطعم هذا الصنيع، فقال في أسارى بدر لو كان المطعم بن عدي حياً ثم كلمني في

هؤلاء النتنى لتركتهم له.

عرض الإسلام على القبائل والأفراد

في ذي القعدة سنة عشر من النبوة في أواخر يونيو أو أوائل يوليو سنة 619م عاد رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم إلى مكة؛

ليستأنف عرض الإسلام على القبائل والأفراد، ولاقتراب الموسم كان الناس يأتون إلى مكة رجالاً، وعلى كل ضامر يأتين من كل

فج عميق، لقضاء فريضة الحج، وليشهدوا منافع لهم، ويذكروا اللَّه في أيام معلومات، فانتهز رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم هذه

الفرصة، فأتاهم قبيلة قبيلة يعرض عليهم الإسلام، ويدعوهم إليه، كما كان يدعوهم منذ السنة الرابعة من النبوة.

يتبع إن شاء الله...

ثبت المراجع

الشيخ أبو الحسن عبيد اللَّه الرحماني المباركفوري نامي بريس لكنؤ الهند 1378هـ - 1958م.

52) مروج الذهب.

أبو الحسن علي المسعودي مطبعة الشرق الإسلامية القاهرة.

53) المستدرك.

أبو عبد اللَّه محمد الحاكم النيسابوري - دائرة المعارف العثمانية حيدر آباد. الهند.

53) مسند أحمد.

الإمام أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني (264هـ).

55) مسند الدارمي.

أبو محمد عبد اللَّه بن عبد الرحمن الدارمي 181 - 255هـ.

56) مشكاة المصابيح.

ولي الدين محمد بن عبد اللَّه التبريزي، المكتبة الرحيمية ديوبنديو بي - الهند.

57) معجم البلدان ياقوت الحموي.

58) المواهب اللدنية.

للقسطلاني - المطبعة الشرقية 1336هـ، 1907م.

59) موطأ الإمام مالك.

الإمام مالك بن أنس الأصبحي (م 169هـ) المكتبة الرحيمية ديوبند يو - بي الهند.

60) وفاء الوفا.

علي بن أحمد السمهودي.

أسأل الله الحليم الكريم أن ينفعنا بما

علمنا وأن لا يجعل حضنا من

ديننا قولنا

آمين


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibde3nawa3im.yoo7.com
 
المرحلة الثالثة دعوة الإسلام خارج مكة:السيرة النبوية المطهرة ...؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الزواج بسودة رضي اللَّه عنها..السيرة النبوية المطهرة
»  أهمية السيرة النبوية في فهم الإسلام
»  أهمية السيرة النبوية في فهم الإسلام..
»  السيرة النبوية والعقيدة
»  خارج عن القانون...//بقلمي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الفضاء الديني :: احاديت هادفة من السنة النبوية العطرة-
انتقل الى: