<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك عزيزي الزائر في رحاب منتدانا المتواضع . الذي رغبنا من خلاله اثراء رصيدكم المعرفي و التقافي و الادبي .في حلة ترفيهية .طيبة حسنة . مرحبين بكم من خلالها بقلب منشرح . راغبين من خلالها ان تنظموا الى منتدانا بعقل منفتح . و الهدف من كل هدا حسن خدمتكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
-
اعلانك هنا
 من أشراط الساعة...استحلال المعازف وظهور المغنيات Images15  من أشراط الساعة...استحلال المعازف وظهور المغنيات Images16

 

  من أشراط الساعة...استحلال المعازف وظهور المغنيات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسماء
مدير المنتدى
مدير المنتدى
اسماء


عدد المساهمات : 4125
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 29
الموقع : https://ibde3nawa3im.yoo7.com

 من أشراط الساعة...استحلال المعازف وظهور المغنيات Empty
مُساهمةموضوع: من أشراط الساعة...استحلال المعازف وظهور المغنيات    من أشراط الساعة...استحلال المعازف وظهور المغنيات Emptyالأربعاء يناير 30, 2013 7:53 am


 من أشراط الساعة...استحلال المعازف وظهور المغنيات 8d59b42b



اسلام ويبلهوٌ
ولغو، ومكاءٌ وتصدية، ورقية الزنا، وباعث النفاق في القلب، وصوت الشيطان،
كلّها أوصافٌ وأسماءٌ تعلّقت بالغناء المصاحب لآلات اللهو والطرب، تلك
الأسلحة الفتّاكة التي يستخدمها إبليس.

............................................
لهوٌ
ولغو، ومكاءٌ وتصدية، ورقية الزنا، وباعث النفاق في القلب، وصوت الشيطان،
كلّها أوصافٌ وأسماءٌ تعلّقت بالغناء المصاحب لآلات اللهو والطرب، تلك
الأسلحة الفتّاكة التي يستخدمها إبليس لحصد ضحاياه من البشر وسوقهم إلى
المعاصي بمختلف أنواعها، والمجموعة في قوله تعالى:{ واستفزز من استطعت منهم بصوتك} (الإسراء:64).

وثمّة ثالوثٌ للغواية لا يكاد ينفكُّ واحدٌ منها عن الآخر: الموسيقى التي
تُسكر القلوب، والخمور التي تُغيّب العقول، ومزامير الشيطان النسائيّة التي
تفتن الأرواخ بأصواتها، وتُخدّر المشاعر بسمومها، وقد عقد الشيطان بين هذه
الأمور الثلاثة عقداً لا ينفسخ، وأحكم بينها برباطٍ لا ينفصم، وما فسد
الناس إلا حين أطلقوا لغرائزهم العنان فتساهلوا في السمع، وأطلقوا لأبصارهم
العنان، وجعلوا جلسات الطرب وقوداً لشهواتهم، وحطباً لملذّاتهم.


أما الخمر ففقد تكلّمنا عنه باستفاضةٍ في موضوع آخر، وبيّنا ارتباطها
بأشراط الساعة التي جعلها النبي –صلى الله عليه وسلم- مقدّماتٍ يُستدلّ بها
على قرب نهاية الحياة والغروب الأخير لشمسها، وبقي الحديث عن مسألة
المعازف واستحلالها، والمغنّيات وانتشارهنّ.

وفي هذا السياق تأتي عددٌ من الأحاديث التي توضّح العلاقة بين المغنّيات والمعازف، وبين أشراط الساعة، يتقدّمها حديثأبي مالك الأشعريرضي الله عنه، أنه سمع النبي -صلى الله عليه وسلم- يقولSadليكوننّ
من أمتي أقوام، يستحلّون الحِرَ والحرير، والخمر والمعازف، ولينزلن أقوام
إلى جنب عَلَم، يروح عليهم بسارحةٍ لهم، يأتيهم -يعني الفقير- لحاجةٍ
فيقولون: ارجع إلينا غداً. فيبيّتهم الله، ويضع العَلَم، ويمسخ آخرين قردة
وخنازير إلى يوم القيامة) رواهالبخاري، فالعَلَم هو الجبل، ومعنىSadيروح عليهم بسارحةٍ لهم) يعني يذهب إليهم الراعي بغنمهن، والمقصود بالتبييت: الإهلاك بالليل، ووضع العَلَم: هو الأمر الكوني الإلهي بسقوط الجبل على رؤوسهم.

وعنأنس بن مالك رضي الله عنه،أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قالSadإذا
استحلّت أمتي ستاً فعليهم الدمار: إذا ظهر فيهم التلاعن، وشربوا الخمور،
ولبسوا الحرير، واتخذوا القِيَان، واكتفى الرجال بالرجال، والنساء بالنساء) رواهالطبراني في المعجم الأوسطوالبيهقي في شعب الإيمان.

والظاهر من قوله –صلى الله عليه وسلم-Sadإذا استحلّت أمتي ستاً) أن الاستحلال له معنيان، أن يكون على وجه الاعتقاد بحلّه، أو الإكثار من فعل هذه المذكورات، وكلاهما محتملٌ في الحديث، والإمامابن العربي
يشير إلى هذين المعنيين بقوله: "يُحتمل أن يكون المعنى يعتقدون ذلك
حلالاً، ويُحتمل أن يكون ذلك مجازاً على الاسترسال، أي: يسترسلون في شربها
كالاسترسال في الحلال".

أما التلاعن: فهو أن يلعن الناسُ بعضهم
بعضاً –وهو الأمر المنتشر في أيّامنا هذه للأسف الشديد-، وأما اكتفاء
الرجال بالرجال والنساء بالنساء: فهو عدول الناس عمّا أباحه الله من الزواج
إلى ارتكاب فاحشة اللواط بين الرجال والسحاق بين النساء، وأما القِيَان،
فهو جمع قَينة، وتُطلق في الأصل على الأمة التي تقوم بالمهن المختلفة،
ولذلك يقول العلماء: " القينة الماشطة، والقينة المغنية، والقينة الجارية،
وكل صانع عند العرب قَيْن"، إلا أن الأغلب في الأحاديث أن يُقصد به التي
تقوم بالغناء أو العزف.

وعنعمران بن حصين رضي الله عنه، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قالSadيكون في أمتي قذفٌ ومسخٌ وخسفٌ)، قيل: يا رسول الله ومتى ذاك؟ قالSadإذا ظهرت المعازف، وكَثُرت القِيَان، وشُربت الخمور) أخرجهالترمذي في كتاب الفتن.

ومعنى المسخ في الأصل: قلب الخِلْقَة من شيء إلى شيء، أو تحويل الصورة إلى
أقبح منها، والمسخ قد يكون بقلب الصورة على وجه الحقيقة، كما حدث في بني
إسرائيل حين مُسخوا قردةً وخنازير، ويمكن أن يكون كذلك مسخ القلوب وتطبّعها
بأخلاق الحيوانات، فتذهب الغيرة كما هو الحال مع الخنازير، ويفشو التقليد
كما هو الحال مع القردة، وتظهر الدناءة كحال الضباع، إلى غير ذلك مما هو
مشهورٌ ومعلوم، وهذا النوع من المسخ الأخلاقي تعدّدت صوره في واقعنا
المعاصر، وهو الأمر الذي يُفسّر انسلاخ الحياء والدياثة والتقليد الأعمى
والدناءة والخبث الذي ابتُلي به فئامٌ من العصاة.

ولا يستطيع أحدٌ
إنكار ما آلت إليه الأمور، بما يتطابق مع مضامين الأحاديث السابقة،
فالمعازف قد انتشرت واستشرت في جميع مناحي الحياة وعمّت بها البلوى، ولا
يكاد المرء يسلم من سماعها راضياً كان أم مُكرهاً، علاوةً على هذا الانتشار
المخيف فقد تزايد المستحلّون لها والمفتون بجوازها والمجادلون في حرمتها؛
مغالطةً منهم ولبساً للحقّ بالباطل.

أما ظهور "القَيْنات المعاصرة"
فليسوا من الجواري، ولكن من ممتهنات الفنّ والطرب من المغنّيات، وما
يُمارسنه في القنوات الفضائيّة وعلى خشبات المسارح والحفلات الصاخبة فأمرٌ
يطول شرحه، ولا يتسع المقام لذكره، ولا شك أن الحرمة في زماننا آكد من قبل
نظراً لتوسّع مظاهر الفسق والتحلّل الأخلاقي، والتصوير الفاضح ووجود
الراقصات، في زمنٍ لا يُقام فيه وزنٌ لعالمٍ فاضل، وباحث محقق ، ومخترعٍ
عظيم، في مفارقة عجيبة تذيب القلب كمداً وتملؤه أسى ولوعة.

والله سبحانه وتعالى حينما يقول:{ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوًا أولئك لهم عذاب مهين} (لقمانSmile، فلا شكّ أن الغناء يدخل في ذلك دخولاً أوليّاً، لأنه مما يصد ويُلهي عن ذكر الله.

وكلام العلماء في تحريم الغناء خصوصاً من النساء مستفيضٌ في كتبهم، فالإمامالشافعي يقول:"وصاحب الجارية إذا جمع الناس لسماعها، فهو سفيه ترد شهادته"، بل صحّ عنه قوله:"هو دياثة، فمن فعل ذلك كان ديوثا".

وعنفضيل بن عياض أنه قال: "الغناء رقية الزنا"، وقالالضحاك: "الغناء مفسدة للقلب مسخطة للرب"، وقاليزيد بن الوليد: "يا بني أمية إياكم والغناء فإنه يزيد الشهوة ويهدم المروءة وأنه لينوب عن الخمر ويفعل ما يفعل السُّكْر".

وكتبعمر بن عبد العزيز
إلى مؤدّب ولده قائلاً: "ليكن أول ما يعتقدون من أدبك بغض الملاهي التي
بدؤها من الشيطان، وعاقبتها سخط الرحمن جلّ وعز، فإنه بلغني عن الثقات من
حملة العلم أن حضور المعازف واستماع الأغاني واللهو بها، ينبت النفاق في
القلب كما يُنبت الماء العشب".

وأخيرا: فقد جاء أحدهم إلىابن عباس
رضي الله عنهما، فسأله عن الغناء، فقال له: "أرأيت الحق والباطل إذا جاءا
يوم القيامة، فأين يكون الغناء؟" قال الرجل: يكون مع الباطل، فقالابن عباس رضي الله عنهما: "اذهب، فقد أفتيتَ نفسك".


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibde3nawa3im.yoo7.com
 
من أشراط الساعة...استحلال المعازف وظهور المغنيات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  فريق الهدى: علامات الساعة (2)
»  الساعة الدولية
» علامات قيام الساعة
» حرك المؤشر على اي دولة واعرف كم الساعة....~
»  يسألونك عن الساعة أيان مرساها...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الفضاء الديني :: احاديت هادفة من السنة النبوية العطرة-
انتقل الى: