<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
<a href="http://zahratelboustain.3oloum.com/register"><img src="http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSugyPpklkaInwbbBJ0tRyrGBD1DSOCu4g2rPHoJqCPK9eN7c0VAg" border="0"></a>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك عزيزي الزائر في رحاب منتدانا المتواضع . الذي رغبنا من خلاله اثراء رصيدكم المعرفي و التقافي و الادبي .في حلة ترفيهية .طيبة حسنة . مرحبين بكم من خلالها بقلب منشرح . راغبين من خلالها ان تنظموا الى منتدانا بعقل منفتح . و الهدف من كل هدا حسن خدمتكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
-
اعلانك هنا
 مدينة بلطجيا العظمى بقلمى Images15  مدينة بلطجيا العظمى بقلمى Images16

 

  مدينة بلطجيا العظمى بقلمى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسماء
مدير المنتدى
مدير المنتدى
اسماء


عدد المساهمات : 4125
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2012
العمر : 29
الموقع : https://ibde3nawa3im.yoo7.com

 مدينة بلطجيا العظمى بقلمى Empty
مُساهمةموضوع: مدينة بلطجيا العظمى بقلمى    مدينة بلطجيا العظمى بقلمى Emptyالجمعة أكتوبر 26, 2012 4:24 pm

فى الثالثة فجرا بأحد القرى الصغيرة يستيقظ أهالى القرية على أصوات مرتفعة لأحد أهالى القرية و هذا الصوت أصبح معتادا عليه يوميا حيث أعتاد البلطجى ريكو على سرقة بيت من بيوت القرية يوميا تحت سمع و بصر أهالى القرية الذين لا يحركون ساكنا و تحت نظر الشرطة الضعيفة التى لا تستطيع فعل شيئ.
يتجه احمد الشاب المجتهد ليريى ما يحدث فيجد منظرا صعبا ريكو بصحبة بندق و راضى يمسكون برب البيت و يقومون بسرقة محتويات المنزل و أخذ مبلغ 500 جنية كأتاوة شهرية من كل منزل يقومون بسرقتة.
يستغيث رب البيت بالأهالى و الشرطة ولا أحد يستطيع فعل شيئ يقوم ريكو و رجاله بضرب الرجل ضربة قوية يسقط مغشيا عليه و يسرقون المنزل و مبلغ ال500 جنية و يقومون بالهرب يعترضهم احمد يحذرهم من غضب الله إلا انهم لا يهتموا بكلام احمد و يقومون بالهرب.
فى اليوم التالى فى خطبة الجمعة يلقيها الشيخ رشوان على أهالى القرية و يوضح ذنب السرقة و عقوبته عند الله و أن الله وضع حد السرقة و هو قطع اليد فى أشارة صريحة لما يفعله ريكو و شركائه يقوم محمد احد شباب القرية و يوضح أن الأهالى أصابهم اليأس من ريكو و لا أحد يستطيع ان يوقفه عند حده و الشرطة لا تقوم بواجبها بالأضافة لأتفاقها مع ريكو على تقسيم المسروقات !
يجتمع محمد و احمد مع الشيخ رشوان بحثا عن حل لمواجه ريكو و رفاقة يوضح الشيخ ان دورهم يتلخص فى الدعاء على ريكو و توعيه أهل القرية بمحاولة تجنب السرقة عن طريق حراسة المنازل بالأتفاق بينهم و محاولة شراء بعض الأدوات للدفاع عن النفس و التدريب فيما بينهم على مواجه اللصوص.
يخرج الشيخ رشوان من المسجد بصحبة محمد و احمد و يقررون الذهاب لمنازل القرية و الأتفاق مع الأهالى على مواجه ريكو بالدعاء عليه و حراسة المنازل و أن لا يحققوا لريكو ما يطلبة أبدا حتى لو كلفهم ذلك حياتهم.
و فى أثناء جولة الشيخ مع محمد و احمد يلاحظ خوف أهالى القرية الشديد من ريكو و أستسلامهم الدائم له.
يحاول رشوان أقناع الأهالى بمواجه ريكو حتى النهاية حتى يتم التخلص منه لأن الضعف و الأستسلام سيجعل ريكو يستمر بطغيانه و ظلمة و أمام الخوف الشديد لجميع الأهالى يعود الشيخ رشوان و محمد و احمد و قد أصابهم الحزن و اليأس الشديد.
يتقابل محمد و احمد بمنزل احمد فى محاولة ايجاد حل لمواجهه ريكو و تقوم الحاجه والده احمد باعداد الشاى لمحمد و احمد و يدخلون بنقاش طويل و يتفقوا ان يواجهوا ريكو بأنفسهم مهما كلفهم الأمر و لكن كيف و هم أثنان فقط فيقرر احمد و محمد الخروج للقرى المجاوره و محاولة الأتفاق مع بعض الشباب على حراسة منازل أهالى القرية مقابل مبلغ متوسط و لكن هل يستطيع محمد و احمد توفير هذا المبلغ.
يرفض الشيخ رشوان هذه الفكرة مؤكدا أن من الصعب توفير هذا المبلغ و لكن من الممكن الأتفاق مع أهالى القرية الذين عانوا من ظلم ريكو و رفاقة و القيام بتوعيتهم و تدريبهم بعض التدريبات إلا ان محمد يقول أن الأهالى رفضوا هذا الأقتراح من قبل إلا أن رشوان يرى أهمية طرح هذا الأقتراح مجددا.
يقوم محمد و احمد باقناع الاهالى بحراسة المنازل و حمل بعض الأسلحة لمواجه ريكو و عدم الخوف لأن ريكو يقوم بهذه الأفعال لأنه لا يجد من يواجهه و لكن عندما يجد المواجهه سيصيبه الخوف و لن يقوم بالسرقة لأن اللص دائما جبان.
فى ليله جديده و عند الساعة الثانية بعد منتصف الليل يقوم ريكو وبندق و راضى بمحاولة سرقة احد المنازل إلا ان محمد و احمد يعترضوا طريقهم يقوم راضى بأخراج سلاح أبيض و يصيب محمد فى قدمه يسقط محمد أرضا و تدور معركة بين ريكو و رفاقة و أهالى القرية تنتهى بهروب ريكو خوفا من عدد الأهالى المتزايد.
ينقل الأهالى محمد لأحد المستشفيات الصغيرة لمعالجه الأصابة و يفرحون بأنتصارهم و لكن أحمد يحذرهم انه انتصار مؤقت لأن من المؤكد ان ريكو سيعود فى اليوم التالى و معه عدد متزايد من اللصوص بعدما تأكد أن أهل القرية أصبحوا قادرين على الدفاع عن أنفسهم.
يظهر بالقرية شاب يدعى طارق جاء للسكن فى أحد المنازل الذى ورثها عن والده يلتقى طارق بالشيخ رشوان ليسئلة عن طبيعة القرية و أهلها فيطمئنة الشيخ و لكن يحذره من ريكو و رفاقة و يدعوه للتعرف على احمد و محمد للأتفاق معهم على كيفية حراسة منزله من ريكو.
يتعرف طارق باحمد و محمد و يتفق معهم على التضامن مع أهل القرية و مواجهه ريكو و رفاقة يفرح احمد و محمد بطارق و يشعرون أنه شاب محترم و حسن الخلق و مستعد للتعاون معهم.
و فى تمام الساعة الثانية ليلا و كما هو المعتاد يأتى ريكو و رفاقة لسرقة احد المنازل يتصدى لهم احمد و محمد و طارق و اهالى القرية و يقوم طارق بالاتصال هاتفيا بأحد الأشخاص و بعد نصف ساعه يأتى شخصان بصحبة عدد كبير من الأفراد و تدور معركة كبيرة بالأسلحة البيضاء ينسحب احمد و محمد منها لعدم قدرتهم عن الدفاع عن أنفسهم و عدم وجود أسلحه معهم تنتهى المعركة بمقتل ريكو و هروب راضى و بندق خارج القرية و يعلن طارق لأهالى القرية ان سبب مجيئة لهذه القرية هو مساعدتهم فى التخلص من ريكو حتى يسود العدل و يختفى الظلم و يعلن ان اصدقائة يوسف و زقزوق جائوا من أجل التخلص من ريكو الذى أذاق القرية الويل.
يفرح أهل القرية و يقومون بالأحتفال بطارق و زملائة و أقامة لهم أحتفاليه كبيرة إلا أن الشيخ رشوان يصيبه القلق فمن المؤكد أن هناك سبب وراء مجئ طارق و من المؤكد أن السبب ليس هو التخلص من ريكو لمصلحة أهل القرية و هناك سببا أخر.
يبدء طارق فى الطلب بتجميع مبلغ شهرى من أهالى القرية 100 جنيه لتطوير القرية و بناء مستشفى جديد و تنظيف القرية يفرح أهالى القرية و يتأكدون أن طارق بالفعل جاء لتطوير هذه القرية و هو شخص حسن النية و نيته صافية لوجه الله.
بينما يشك الشيخ رشوان و احمد و محمد فى طارق و يبدئون فى ترقب خطواته و هل بالفعل يستخدم المال الذى يجمعه من أهل القرية فى تطوير القرية أم يأخذه لحسابه الشخصى.
ليكتشف الجميع أن طارق يستخدم المال فى شراء مستلزمات لمنزله بالأضافة إلي انه ينوى بعد ذلك جمع المال رغما عن أهالى القرية.
يري زقزوق الشيخ رشوان من شباك المنزل فيعرف ان الأمر تم كشفه يقوم بفتح الباب و احتجاز رشوان و احمد و محمد فى المنزل حتى لا يكشفوا الأمر لأهالى القرية.
يصل لعلم أهالى القرية انه تم أحتجاز الشيخ و احمد و محمد يقومون بالذهاب لمنزل طارق لأخراج الثلاثة من الحجز بالقوة الا ان زقزوق يعترضهم و يقوم بأطلاق النار ليقتل أحد أهالى القرية ثم يخرج طارق و يكشف عن وجهه القبيح أمام أهل القرية و يقول جئنا لزعامة هذه القرية و السيطرة على اموالكم و التمتع بها و قتلت ريكو لهذا السبب و ورائى جيش من اللصوص يحمينى و لن تسطتيعوا محاربتى فالأفضل لكم الأستسلام او القتل و لكم حرية الأختيار.
و هكذا أصبحت القرية مدينة بلطجيا العظمى بعدما أصبحت مكانا للبلطجة و الظلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibde3nawa3im.yoo7.com
 
مدينة بلطجيا العظمى بقلمى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  خروف بحمامى يوم العيد "بقلمى".......
»  نباح الكلاب بقلمى
»  نباح الكلاب بقلمى
»  أيام الغربة بقلمى
»  لماذا اقرأ القرآن ( 11 ) ؟؟؟؟ بقلمى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: فضاء القصص الحكايات و النكت :: فضاء القصص و الحكايات الغريبة و المذهلة و الخيالية الحلوة و الهادفة-
انتقل الى: